زيارة لأرض

278 39 6
                                    

هكذا قفزت من نومي وأنا أصرخ

" دعوني أريد النوم فقط"

" هل يوجد لعنة في هذا المكان كل ما نمت حدث أمر طارئ ماهوة هذه المرة"

" أم سموك لامبراطور يريدك لأن "

" ها ..ماذا ...متى. ..كيف ...شلون "

" ما هذا الهراء أمس ولي العهد ولأن و الده ماذا تريد مني هذه العائلة بحق الجحيم"

تكلمت أكريا

" هيا لنجهزك سموك لكي تذهب"

" أه حسناً"

هكذا تجهزت وحين كنت أهم في المغادرة ناولتني لجدة شيء في جيبي

" ما هذا يا جدتي "

" شيء سوف يفيدك "

" حسناً شكراً جدتي"

قبلت جبينها وهممت في المغادرة

رأيت الجميع يعمل كان هذا القصر ميت لكن لأن يضج بالحيات

توجهت نحو القصر و أدخلوني الحراس من البوابة

أول ما دخلت أنحنيت

" أحي شمس لامبراطور العظيمة "

" نعم أيها لأمير أرفع رأسك "

" حاضر سموك "

" كيف حالك"

" بخير ولفضل جلالتك سمعت أنك تريدني "

" نعم لكن أنتظر قليلاً أحم أحم "

بدأ كأنه يخفي شيء ما

* ما الذي يخفيه هذا وجه الصخر *

فجأة لأسمع صوت الحارس على الشخص الذي دخل

" يتفضل لأن لأرشيدوق كافيلين "

لكي يدخل عدوي ولشخص لذي لا أريد مقابلته بطل الرواية المزعج

أنحنى وحيى لامبراطور وأنا ما زلت في صدمتي

" أحيي شمس لأمبراطورية العظيم "

" وأنت أيضا أيها لأرشيدوق"

" لقد أرسلت في طلبي سموك "

نظر لي بقرف ولتفت لامبراطور

* ماذا يقصد بنظراته أيعتقد اني الذي أريده أيغغغ يال القرف فل نحل سوء الفهم التافه هذا ونغادر*

" نعم لقد أرسلت في طلبكما لأخبركما أن بعض المرتزقة تجاوزي الحد في المناطق الغربية لهذا سوف أرسلكما لكي تسيطر على الوضع "

"أا..!؟؟"

قبل أن يكمل قاطعته بكلامي

" المعذرة جلالتك لماذا أخترت لأرشيدوق كافيلين كشريك لي يوجد الكثير غيره "

كان ينظر لي بصدمة

" ها أحمم هذا هوة أختياري ولا نقاش ولأن غادرى"

أنا فتات بزي أمير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن