أنا أمير

657 40 8
                                    

عشت حياتي كلها بهدوء وظيفة في شركة لا يوجد أي شيء مميز لكن كنت أحب قرأت الروايات حيث كنت في أقلب بين الروايات ووجدت رواية ذات أسم غريب ( فقد لامل في الهاوية) أسمها يبدو كرواية مأساوية كانت تتكلم عن لأرشيدوق الذي يقع بحب خادمة لامير ولكن العائق الوحيد هو. لامير الواقع

بحب لأرشيدوق ولكن أتضح أنه فتات متنكرة بسبب   والدتها ألبستها هكذا  لكي تحصل على العرش الذي ربما

تستطيع الصعود عليه حسنا فل نكمل كان البطل يحاول التقرب من البطلة التي تصده لانها تعرف بسر لامير لأنها صديقتها المقربة وكانت تعرف بحب لاميرة  للبطل لكن لبطل كان يحاول أن يتقرب منها

وحين علمت لاميرة غضبت وبدون وعي حملت السكين و غرستها في قلب صديقتها المقربة وبعد أن أنتبهت وضعت رأس صديقتها في حضنها وهية تحاول أن تستوعب

( هذا الكلام الأميرة وبطلت الرواية التي تقرأها البطلة لأن )

" أه أه أكريا أنآ أنا ...أه "

بينما لاميرة تضع رأس صديقتها التي تلفظ أخر أنفاسها الأخيرة تكلمت بصوت خافت يملأه الحزن

" أه أخ... سمو لامي...رة  أر أح أح أرجوك..ي... عيش..ي حياتك ....لنف..سك"

بينما تلفظ أنفاسها الأخيرة ودعت صديقتها الوحيدة

" لا!!!!! أه لا !!!أرجوكي أستيقظي أكريا لا لا لا يمكنك تركي أهأهةه أه أه "

بينما فقدت أنجليكا  الذي يدعو كاردن أسمها كفتى
فقدت أكثر شخص تثق به سط حزنها الشديد تدخل والدتها بكل برود

" ها وأخيراً ماتت تلك الخادمة المزعجة ولأن سوف تركزين على الحصول على العرش"

"ها عرش هههههههه....."

"..أه !!!؟"

بينما والدتها تتكلم ضحكت  أنجيلكا بأعلى صوتها بشكل هستيري و بنظرة لوالدتها لتسحب السيف من صدر أكريا وتحمل

" ولأن سوف أدمر جميع أحلامك يا أمي الغالية"

"ماذا لاء بسرعة أمسكوهة!!!!"

قبل أن يستطيعون أن يمسكوهة تغرس السيف في قلبها لكي تسقط على لأرض بينما دمائها تسيل لكي تنظر لصديقتها الغالية قربها لتغمظ عينيها مودعة العالم

﴿النهاية ﴾

" لحظه ؟! ماذا كيف انتهت هكذا ماذا حدث للبطل كيف هذا أيها الكاتب "

كتبت تعليق بسرعة كان محتواه كل أتي

"كيف هذا كيف تموت البطلة هكذا أطالب بإعادة كتابة الرواية"

ذهبت للنوم بعد خيبت لامل تلك وحين كنت نائم أحسست كأن الماء يغمى جسد فجأة لارى فتات صغير تركض في الحديقة تحمل باقة زهور صغير ترتدي فستان أصفر جميل ولكن شعرها كان قصير جدا كأنه قص ليبدو كفتى تركض الفتات نحو والدتها التي تقف بعيداً تصدم لام بمنظر بنتها لتضربها كف

أنا فتات بزي أمير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن