chapitre 4

2 0 0
                                    

وصلت أوليفيا إلى باب منزلها وهي تتنفس بصعوبة، لكن قلبها لم يهدأ بعد. دخلت المنزل بسرعة، وأغلقت الباب بقوة وفي الجهة المقابلة نجد لوكاس يتحدث مع أشخاص لايتبين شكلهم ولا ملامحهم حول خطتهم القادمة وفي نفس الوقت نجد شخص مغطى بملابس سوداء يحمل سكينا يتدفق منه الدماء وأمامه جثة لشخص لايتبين ملامحها من كثرة الجروح الموجودة فيها
فجأة نزل الشخص المجهول لمستوى الجثة وأمسك أحد يدي الشخص وحفر عليها بالسكين رمز غريب.
في الصباح التالي نهضت أوليفيا من فراشها مثل كل صباح على صوت سيارات الشرطة صوت الناس فعلمت بوقوع جريمة أخرى مثل كل مرة فقد إعتادت على ذالك قامت وذهبت الى حمامها الصغير لتستحم بعد وقت خرجت ترتدي ملابس عملها وأغلقت الباب.
عند لوكاس:
يقوم بتعذيب نيكول بأبشع الطرق بسب قتل رجل أخر من رجاله ولم يتم القبض على القاتل للأن فجأة أتى أحد الأشخاص
مجهول: لوكاس توقف
يلتفت لوكاس الى موقع الشخص وينضر اليه بنضرة تساؤل وغضب في أن واحد.
مجهول: لايهم الرجال الذي تم قتلهم يمكننا صناعة ضعفهم كانت تتكلم ببتسامة خبيثة
مثلها ولم تكن إلا يارا ( يارا فتاة في 20 من عمرها جميلة قصيرة وجهها يبدو بريئا تستعمله كقناع لإخفاء خبثها).
لوكاس: فعلا لديك ووجهة نظر ليبتسم إبتسامة مرعبة أماهي فمازالت ببتسامتها الخبيثة التي تحمل العديد من الأسرار.

في المقهى تكمل أوليفيا عملها وهي تتسأل حول صديقتها التي لم تأتي بعد فجأ وهي غارقة في بحر أفكارها تصرخ برعب بسبب يارا التي اتت من خلفها .
أوليفيا: كلبة البحر غبية لقد أرعبتني
يارا: هههه هههه لقد كان شكلك مضحكا ههههه
ياإلهي ههههههه
أوليفيا : غبية توقفي عن الضحك وإلا سأضربك
يارا: حسنا هه لقد توقفت
أوليفيا: ا لقد تذكرت لماذا تأخرتي كثيرا اليوم لقد خفت عليك
يارا: لا شئ فقط لم الحق الباص فقط لا داعي للقلق.
وفي نفس اللحظة وهم يتسامرون أطراف الحديث أتى المدير ومعه فتاة ليحمحم المدير
ويلتفت له كلا من أوليفيا ويارا
المدير: أعرفكم ب: ميرا ستكون معكم في قسم التنظيف
أوليفيا ويارا بصوت واحد :اهلا

المدير: ميرا هؤلاء سيكونون معك هاذه أوليفيا و الثانية يارا
لتقول ميرا ببتسامة غامضة : أهلا

صدى الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن