بين الحقول والأشجار بين الورود و الأزهار هناك في ذلك المكان الكثير من العاملين بجد منهم من يزرع ومنهم من يحصد ومنهم من يسقي ومنهم من يقطف الورد ويبيعه لناس ،،،في ذلك الحقل الصغير الذي يحتوي على العديد من الورود مختلفة الألوان كل لون له صف خاص به مما زاد حقلها او حديقتها جمالًا فوق جماله الاخضر تفترش الارض بفستانها البني وتقوم بنزع الاعشاب الضارة من الحديقة باهتمام وتركيز لكي لا تؤذي الورد كما تقول قطع عملها صوت والدتها وهي تقول بصوت عالي
بين الحقول والأشجار بين الورود و الأزهار هناك في ذلك المكان الكثير من العاملين بجد منهم من يزرع ومنهم من يحصد ومنهم من يسقي ومنهم من يقطف الورد ويبيعه لناس ،،،في ذلك الحقل الصغير الذي يحتوي على العديد من الورود مختلفة الألوان كل لون له صف خاص به مما زاد حقلها او حديقتها جمالًا فوق جماله الاخضر تفترش الارض بفستانها البني وتقوم بنزع الاعشاب الضارة من الحديقة باهتمام وتركيز لكي لا تؤذي الورد كما تقول قطع عملها صوت والدتها وهي تقول بصوت عالي
"يوكا تعالي إلى هنا بسرعة "
لتتنهد المعنية وتقول بصوت عالي كي تسمعها والدتها
"أنا قادمة "
لتنهض من على الارض وتأخذ الادوات وتذهب الى المنزل
لتستقبلها امرأة في الاربعين من عمرها وتقول بصراخ
" الم اقل لك ان تذهبي لشراء اللحم ! هاه انتي بلى فائدة "
لتقول يوكا
"اسفه امي لقد نسيت ذلك سأذهب الآن ..وداعًا "
"يالها من فتاه مهملة "✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
"جلالتك لقد جهزت كل الأشياء اللازمة للغد "
قال الرجل بينما عيناه على الأرض
ليأتيه صوته البارد رادفاً بهدوء
"حسنًا ..كم سيستغرق الامر ؟"
ليقول الحارس باحترام
"ثلاثة ايام جلالتك "
ليومئ له الاخر بالذهابتنهد بضيق من الامر كونه لم يجد رفيقته الى الان لقد مرت ثلاث سنوات وهو يبحث عنها ولكنه لم يجدها لذلك كل سنة يحدد شهور معينه للبحث في جميع المملكة والقرى عنها حتى انه قد ذهب الى ممالك مختلفة ولكنه لم يجدها ....
قطع شروده فتح الباب بقوة لم يكلف نفسه عناء الالتفات فهو يعلم من دخل جيدًا ليقولا بصوت واحد
" أخييييييييييييييي"
لينظر اليهما بغضب فرغم عمرهما الذي تجاوز ال21 الا انهما طفوليان جدًا
ليقول وهو يحدق بهم
" شاكو,باكو اخفضا صوتكما "
ليقولا بصوت أعلى
"حاااااضر "
ويهربان من المكتب ليريح رأسه على الاريكة لكنه سمع طرقتين على التوالي وبعدها طرقة واحده فبتسم وقال بصوته الخشن ادخل
ليسمع صوت كعبها وهي تتقدم منه بعد ان اغلقت الباب خلفها
ليشعر بيديها الناعمة رغم كبر سنها وهي تدلك له رأسه ببطى ليمسكها ليجلسها على الاريكه ويريح راسه على حضنها وهو يتنهد ليقول بصوت حزين
"هل هي لم تعد موجوده على قيد الحياة ؟"
لتقول بهدوء وحنان وهي تبعثر شعره
"اخبرتك عدة مرات ان لاتقول مثل الكلام المتشائم "
لتصمت قليلًا وتقول
"لاتقلق اثق انك ستجدها في قرية سوجو "
لينهض الاخر بسرعة حتى سقط من الاريكة ويقول بسرعه " هل هي هنا هل شعر بطاقتها"
لتومئ له بنعم ليحتضنها بقوه وهو يقول ويكرر
" احبك امي ...احبك كثيرًا "
أنت تقرأ
•°o.O مواجهة الخوف O.o°•
Фентезіلكل قصة شرير معين فماذا لوكان شرير قصتنا هو نفسه الظلام .... "أهلاً بكِ يوكا ..لقد كنت بانتظارك " ما ان سمعت هذا الصوت حتى صارت اطرافها ترتجف وتنفسها اصبح أسرع وخطوة خطوة تعود للوراء تحت مناداتهم لها ولكنها لا تسمع اي احد منهم حتى رفيقها ... فانتازي...