43

13 3 0
                                    

في منتصف يأسي وعملي وارهاقي وواجباتي التي لا تنتهي اذ استمع لصوت الرعد تلاه صوت قطرات المطر الغزير مع انعكاس البرق على زجاج غرفتي تركت فرشاتي والواني من يدي سريعا وركضت بتجاة النافذة انظر بسعادة شديدة للسماء رفعت يدي عاليا للسماء ادعو واناجي الله بكل خشوع وخضوع لتحقيق امنياتي
لعلها تكون خيرا وتتحقق♥️

مريم عمرو

خواطرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن