my leader girl

1

حسنا انا لا انزعج بوجود الكثير من الحراس لانني اشعر انني شخص مهم بالمقابل اغلب الحراس اصدقائي فرفعت نظري الا و ارى ليو انه صديق الطفولة و صديقي المقرب لانني تربيت معه فركضت وحضنته

لينا :

ليو صديقي العزيز

ليو :

اهلا كيف حالك

لينا:

جيدة وذهبت لكي ارحب بباقي الحراس

ليو:

الم تكلفي حتى عناء السؤال عن حالي

لينا :

انا اعرف انك افضل مني حالاو لكن في السيارة سنتحدث عن ماذا فعلت في غيابي ايها الخبيث قلتها بسخرية و اكملت الترحيب بالباقي

لينا:

لنذهب
ليو:
هيا
ركبنا السيارة و انطلقنا مما بحثت عنه او بالاحرى من ما بحث ليو عن المكان
ليو ( في وقت سابق): انه من اشهر المعسكرات في البلاد يذهبون له الا الاقوياء و المميزين
الان :
لينا:
حسنا لقد قلت ان هناك خطب في المعسكر ماهو ؟
ليو : سيظل مفاجاة
لينا :
ماهي احوال اعمالك ( بالمناسبة ليو يعمل رءيس عصابات في الاعمال لالغير القانونية انا لا استطيع التدخل في حياته لذا انا اتركه مايشاء اذا لم يعترض طريقي )
ليو:
جيدة لقد سرقنا بنك جوريو بالامس و سارت العملية بسلاسة
كان المعسكر بعيد جدا كان الملازم على حق كان الطريق ممتعا تحدثنا بالعديد من المواضيع
لينا :
ها قد وصلنا
ليو :
حسنا لوح بيده ياءمر الحراس لتنزيل الحقاءب
ليو وانا في وسط حضنه :
وداعا
لينا :
وداعا
بصراخ وداعا جميعا
دخلت واستشرت اول رجل قابلني عند الباب عند الباب
لينا : هل يمكنني ان اعرف اين مكتب الملازم مين
.......: ادخلي ذلك المبنى و امشي الى اخر رواق ستجدين السلالم هو في اخر طابق ومن ستجدينها في الغرفة 2على اليسار
لينا: شكرا لك
و توجهت لمكتب الملازم مين على ما اظن
كان الباب حديديا و جديدا و ضد الرصاص لانني ركبت لغرفتي بابا مثله للاحتياطات فقط
دخلت القيت التحية
لينا :
انا لينا اوستورياس
مين:
من قال لك عرفي نفسك حسنا انت الجندية المبعوثة من الملازم لي
لينا:
نعم انا
مين:

تفضلي مفتاح غرفتك اما عن مكانها ابحثي عنه على حسب حدسك و سنرى حدسك كم من الوقت سيستغرق كي يصل الى الوجهة الصحيحة و الان الباب وراءك و هذا هو طربق خروجك من هنا

لينا (طول هذه المحادثة وو جهي ثابت الملامح لكن من داخلي انا مصدومة من وقاحة الجالس امامي وحش بملامح وسيمة و اول ما قال لي تفضلي ظننته سيطردني و لكنه اجلها قليلا و طردني بعد ثانيتين قلت لكم كل من اقابله في حياتي نعم الاخلاق و رقية الاداب

لينا:

تجولت في كل المباني و ضعت في المكان و لكنني لم اجد غرفة رقم 17 كانها غرفة ملعونة و في المبنى 1وجدت رقم 16 ومن ثم 18 فقط و هذا كله وانا الاحظ الا الذكور لم اجد بنت الا الان رايت مبنى وراء المباني كلهم لوحده و يبدو انه مهجور دخلت قصد الجلوس قليلا لاكمل البحث بدات اصعد الدرج قصد الوصول الى السطح و لكن بطرف عيني لمحت رقم17 في باب قديم ملتف عليه بعض النباتات
.

لينا بعدما وقفت بمقابل الباب : لقد اخطات صحيح في الباب ربما اخطات في الرقم لانظر الى المفتاح لاجده مكتوب 17 (و قد رسمت الف سيناريو في راسي عن كيف ستخرج لي ساحرة بانف كبير و رداء كرداء صاحبة الرداء الاحمر و لكنه اسود و تقول لي ابتعدي اهربي من هذا المكان و عندما اذهب لاصطحاب ذلك الملازم الوقح و الوسيم لن نجد شيء و يقول لي انني اتخيل و انني مجنونة لا استطيع تحمل كل هذا و لاختصر الامر اذا لاهرب من الان او لن اهرب انا قوية و لكنني قوية في اليدين و رهيفة القلب اذا لاطرق الباب مرة ومن ثم احاول فتح الباب بالمفتاح الذي يبدو وكانه من العصر الفيكتوري كمفتاح قصر لملك و لكنه مات و قد ورث اولاده ذلك ومن ثم نزل في يدي بدون اي سبب) طرقت الباب لثلاث مرات وانا اسمع خطوات ظننت ببساطة انني اتخيل

لينا:

اظنني جننت حقا!

بدات بفتح الباب و انا اتمنى ان وانا اتمنى ان لا اجد احدا في المسكن حسنا في الحقيقة هو انني لم اجد احدا بل وجدت قبيلة من الذكور ينظرون لي باستغراب كانني فضائي اثنان في الدرج وخمسة يتمرنون على مايبدو قبل ان ادخل و خمسة جالسون على الاريكةو واحد يحمل مقلاة في يده احد اخريحمل مقلاة في يده و احد يرتدي قفازين وبعض الرغوة على يديه يبدو انه كان يغسل الاواني وكان رجل طويل عريض البنية وفي مكان ان اصرخ ظانة انهم سارقين في معسكر تخيلو السداجة التي وصلت اليها و في مكان ان اصرخ فضلت ان اطرحه ارضا و في نصف ذلك قاوم و وجدنا انفسنا للاثنين في الارض

____________________________________

5comment & 5 vote

new part