بقلمي Node Mohammed
الشباب بينزلو والبنات برضو بينزلو يشربو حاجه قبل المحاضره و البنات بيتكلمو فجأه حد بيتكلم من ورا مريم
....../مكانكو متتحركوش
و البنات بيتصدمو لما بيشفوه
شمس.... انت اي اللي جابك هنا
و مريم بتبص ورها
مريم..... عمر!
عمر..... ايوا عمر
و عمر بيشد مريم جامد و بيطلع مسدس و بيحطو في دماغها
مريم....... اعااااااااا الحقوني احمااد
و احمد بيسمع الصوت بيقوم جري و بيشوف عمر مطلع سلاح و موجهو نحيت مريم
احمد.... ولا نزل السلاح دا
عمر.... ولا! اتكلم تدل احسن ما ارجعها للي خلقها
احمد بزعيق.... والله لو عملت حاجه ل بيقا يومك مش معدي
عمر.... انا هاخد حقي منكم
و بيشد عمر مريم معاه نحيت عربيتو مريم بتصوت و بتقاوم و محدش عارف يقرب بسبب المسدس لاكن عمر اول ما ركب العربيه و احمد طلع وراه علطول و مش سايبه و متعصب و البنات برضو و قمر بترن علي قاسم
(في المكالمه)
قمر ببكاء..... الو قاسم الحقنا
قاسم كان في اجتماع واول ما بيسمعاها بيقوم من مكانه
قاسم.... في اي
قمر ببكاء.... مريم اتختفط
اول ما قاسم بيسمعها بيطلع يجري برا الشركه و قمر بتبعتلو مكانهم و قاسم بيروحلهم ب اقصي سرعه و كان هيعمل كذا حادثة لحد ما شافه عربيه شمس و قمر و احمد و ندي و مشا و راهم و حاول يسبقهم و البنات شايفينو و كانو بيعيطو وفي الوقت دا مريم كانت بتحاول تفتح باب العربيه بس عمر قافلها
عمر بزعيق...... بت بطلي بقا و اسكتي مش عايز صوت
مريم ببكاء..... نزلني انا عايزه امشي
عمر مسكها من شعرها جامد...... مش قولت مش عايز صوت
و مريم بتعيط جامد و في الوقت دا قاسم كان ورا عمر بظبط و عمر بيوصل ل فله كبيره وبينزل مريم من العربيه و بيوجه السلاح نحيتها و قاسم بينزل و بيطلع سلاح هو كمان و بيوجه نحيته
عمر بزعيق..... ارمي السلاح اللي في ايدك
قاسم.... سيبها وانا هعتبر ان مفيش حاجه حصلت
عمر.... هههه والله يلا يلا ارمي السلاح
و قاسم بيرمي السلاح
عمر البودي جارد..... روقو عليه
و البودي جارد بيحاولو يضربو قاسم بس قاسم بيضربهم اكتر و بيقعو علي الارض سايحين في دمهم و في الوقت دا احمد بيوصل و بينزل من العربيه و معاه سلاح و بيتكلم في الفون
احمد..... لو اهلك غالين عليك سيبها
عمر اول ما بيسمع قلبو بيتقبض بس بيتظاهر ب القوه
عمر..... متقدرش تعمل حاجه
احمد..... ايوا مقدرش تمام
و راح احمد قال للشخص اللي علي الفون نفذ اللي قولت عليه
عمر..... ينفذ اي
احمد.... ررايح يقتل ابوك و اخواتك اي رأيك لو مسبتهاش خلال دقيقه يبقا تودع اهلك
عمر خاف جدا علي اهلو...... خلاص هسيبها بس بعد ما تقول للشخص دا ميعملش حاجه
و احمد بيرن علي الشخص تاني و بيقولو استني خمس دقايق
عمر.... يستنا ليه ما انا هسيبها
احمد..... سيبها وغور من هنا و مش هعمل حاجه فيهم
و عمر بيسيب مريم و بيجري علي العربيه بتاعتو و قاسم بيجري علي مريم اللي وقعه في الارض و منهاره
قاسم حضنها..... خلاص اهدي اهدي انتي معايا
بقلمي Node Mohammed
مريم ببكاء...... انا عايزه اروح
قاسم... حاضر حاضر اهدي بس.. عربيتها فين
فريده.... عربيه مريم انا كنت بسوقها وهي معايا اهي
قاسم.... طيب اركبيها و تعالي ورانا
و الكل بيركب العربيات و بيتوجه نحيت القصر و قاسم بيطلع مريم اوضتها و بيقعد جنبها و بيهديها و هي بتنام و قاسم بيطلع من اوضه مريم بيلاقي احمد
احمد.... نامت
قاسم.... ايوا.. هو الواد ده مش بيحرم ولا اي
احمد..... باين كده
قاسم..... بس كويس انك عملت معاه كدا
احمد..... ايوا انا قولت طالما بيهددنا ب اختنا انا قلت اهددو ب عيلته
قاسم.... جدع بس لازم ناخد حق مريم
احمد..... هنعمل اي
قاسم.... تعالي و انا اقولك
وبينزلو المكتب و البنات كل واحده قاعده في اوضتها لحد ما مريم تصحي و فريده بتغير هدومها و بتنزل المكتب ل قاسم
دق دق دق
قاسم.... ادخل
فريده بتدخل و بتقفل الباب
فريده.... السلام عليكم
الشباب.... وعليكم السلام
فريده.... اتفضل يا قاسم مفتاح عربيه مريم نسيت ادهولك اول ما جينا
قاسم.... لا عادي ولا يهمك.. شكرا
فريده.... العفو.. انا هطلع بقا اكمل مزاكره... بعد ازنكم
قاسم.... اتفضلي
و فريده بتطلع من المكتب و فهد بيرن عليها
(في المكالمه)
فهد.... الو
فريده.... كنت لسه رايحه ارن عليك
فهد.... ليه
فريده..... في حاجه حصلت النهارده كنت عاوزه احكيلك بخصوص مريم
فهد بقلق..... حصلها حاجه
فريده..... يعني اه بس هي كويسه
فهد..... طب قولي
فريده..... طب ثواني اما ادخل الاوضه
فهد..... انتي كنتي فين
فريده.... كنت بدي ل قاسم مفتاح عربيه مريم
فهد.... طيب طلعتي
فريده.... ايوا
فهد.... احكي بقا
فريده.... بص يا سيدي
و فريده بتحكيله كل اللي حصل
فهد...... طيب الحمدلله انها جت علي قد كده.. انا جاي اطمن عليها
فريده.... هي كويسه اما تخلص شغل تعالي
فهد.... لالا انا جي
فريده.... طيب تعالي
بقلمي Node Mohammed
و بيقفل فهد مع فريده و بينزل من شركته و بيركب العربيه و في الوقت ده مريم بتصحي من النوم و بتكون مرهقه جدا ف بتقعد شويه علي السرير و بتقوم تاخد هدوم و بتاخد شاور و بعد شويه فهد بيوصل البيت و بيطلع يخبط علي مريم
دق دق دق
مريم..... لا رد
دق دق دق
مريم.... لا رد
ف فهد بيفتح الباب يبص عليها لاقها مش نايمه و بيدخل و بيقفل الباب و في الوقت ده مريم بتطلع و بتكون لبسه فستان قصير لبعد الركبه