زهراء...
مرت على خطوبهتم 4 اشهر
وزواجهم قرب خلال هل اربع اشهر
بعدت عن سيف وانسحبت حتى لا اسوي مشاكل ولاني جنت اتمنى ل بنين كل الخيرلكن الاربع شهور ذني
اصعب فتره عدت عليه جنت ابجي ليل ونهار وعازله نفسي وحتى درجاتي
ومستواي الدراسي نزل وبيوم من الايام رجعت من المدرسه وسمعت ماما تكول ل باباام زهراء: ام سيف دكول سيف لا ياكل ولا يشرب ونفسيته تعبانه وكل يوم يكول
ل امه شوفي يمه شسويتي بيا ليش هيج يمه دمرتيتيابو زهراء: خليها تتحمل المسؤليه هذا قرارها هيه الي جبرت ابنها
زهراء: متت قهر ع سيف احبه ما اتحمل يضوج مر اليوم ع خير بس
استغربت انو بليل سيف اتصل ع بابا وكاله شويه واجيكم ويايه
ماما طبعاً اني فرحت اني راح اشوف سيفبس استغربت بعدين من شفت بنين وامها وابوها واخواتها اجن علينا
حنين: سيف كال نتجمع يمكم تعرفين شيريد؟!
زهراء: والله علمي علمج
وشويه واجن اخوات سيف كلهن وخوانه وامه متفاجئه
ام سيف: صاير شي
زهراء: دخل سيف بدون كلام او سلام لزم ايد ام بنين
سيف: خاله كدام الكل اكلج
بنتج ما اريدها امي جبرتني عليها واني صارلي اربع اشهر ماني عايش مثل البشر خاله والله العظيم تدمرت نفسيتي تعبتخاله بنتج ما اكدر اكمل
وياها حاولت اتعود عليها حاولت احبها بس والله ماكدرت ليش
اتزوجها واضلمها وياي بنين
تستاهل احسن منيبنين: صرخت واني ايدي على اذاني ماريد اسمع شي لا سيف عليك الله لا
ام بنين: اسمعيني ام سيف من هل يوم لا اني اختج ولا انتي اختي
لان فعلج هذا كسرتي گلب بنتي ودمرتيه حتى سيف دمرتيهام سيف: ارتاحيت هسه خربتني ويا اختي ارتاحيت ياسيف
زهراء: بقو يصيحون
عليه ويكولوله ما تلكا مثلها وكلهم لاموه لاموه كلهم خلا
وطلع واني ضليت
بحاله صدمه معقول هيج سوا زين افرح لان راح نرجع
لبعض لو اضوج ع المسكينه بنين شراح اسويطلعت وراه ما لحكت
بيه طلع بسيارته واني كلبي مثل النار بابا خلا عمتي تهدئ ورجعها للبيت وحجهابو زهراء: يمتى يصير الطلاق؟؟
احمداخو سيف:مااعرف يرجع وهوه يصرف
زهراء: بابا جان كلش ضايج من سيف بس كتم غضبه لانه يعرف
انو سيف انجبر عليها ثاني يوم من الصبح كلت لهم هسه اريد اروحاشوف عمتي واتطمن عليها انا حرفيا احبها وانقهرت عليها ولمن رحت ما لكيتها بالبيت طلعت رايحه لبيت ابنها الثاني
أنت تقرأ
تحت صبابه الغبراء
General Fictionتتكلم قصتنا عن بنت تقع في حب ابن عمتها ويحبها !! ويحاول الجميع تفرقتهم لكن هل هذا الحب سيبقى صامد امام الصعوبات؟! شاهدو القصه وتابعو الاحداث #بقلم الكاتبه #روان حميد