زهراء:
ضليت الوم نفسي ع كلشي سويته
ب سيف تذكرت انو هوا بعمره ما شك بيه
وشلون دافع عني كدام الكل
لمن زها فبركت لي الصور.رحت لبيتهم من غير
اي تفكير صعدت للطابق الثاني
دخلت جان بغرفتهزهراء: سيف شلونك
ما رد عليه
_سيف تسمعني
همين ما رد_سيوفي حبيبي والله اسفه
والله العظيم ساعه عصبيه وضجت
خلي نفسك بمكاني
باوعلي ببرود وحجهسيف: على شنو كاعده تعتذرين
مو كلتي الي بينا انتهى؟!
بعد ع شنو جايتني ما اعتقد اله داعي تبررينزهراء: سيوفي تحجي صدك ليش
يروحي والله العظيم جنت معصبه
وحجيت بدون وعي حقك عليه
يروحي اسفه واللهما باوع عليه حتى
وجان يشرب جكاير_ سيف مو جاي احجي وياك
وبعدين عوف الجكاير تضركسيف: وانتي شعليج تضرني ما تضرني
واذا خلصتي دراما اتمنى تطلعين لان راسي يوجعني مالي خلك اسمع اي حد_انهضمت من كلامه ورحت تقربت من عنده
دار وجه عني_ سيوفي باوع ب عيوني حبيبي
وكلي شنو جنت تسوي لو انتَ بمكاني
سيف اني احبك اموت عليك سيف
اني ما اتحمل فكره تكون لوحده غيري
والله العظيم البارحه زين ما صار بيه شياحبك اكثر من نفسي انطيني ع كد عقلي تراا
والله اتخبل من يتعلق الموضوع بيك
اعتذر حبيبي والله حقك عليه
شتريد تسوي سوي عصب عليه كلشي
سوي بس لا تبطل تحجي ويايسيف: شنو الفايده للمره الرابعه
ع التوالي اكتشف انتي اصلا ما تثقين
بيه عشره عمر من الصغر احنا سوا
اني الي جنت متوقع مراح تصدكينها
وراح تجيني جنت محتاج احضنج
جنت محتاج قوه وطاقه ايجابيه تخليني اكملالي انا بيه جنت محتاج
منج كلمه وحده بس لكيتج صافه على صفه
وتكليليي بعد يا نذل بعد يا حقير!!!اني حقير شلون خطر ببالج اني
ممكن اتقرب ل وصال شلون خطر ببالج
اني ممكن اسوي هيج شي
ويا وحده مو الي ولا حلاليقبل لا اخاف اخونج اني
اخاف ربي خليها ببالج من خلال هل ضرف
عرفت انتي ما تثقين بيه ابد الغيره شي
وعد الثقه شي لا تتحججين وتكولين غيرهزهراء: عوف الحجي كله
تقربت حضنته بكل ما بيه من قوه بعدني عنه ورجعت حضنته وبعدني عنه همين ورجعت حضنته وبجيت_ لا سيف لا توخرني عنك
وبجيت مكدرت الزم نفسي
حضني همين واثقه بيك يروحي
والله بس هذا كلبي شسويله اغار عليكوالله من هذا الهواء الي تتنفسه انتَ اغار
جان ساكت محجه اي شي سمعت
صوت احد يمشي ع درج
أنت تقرأ
تحت صبابه الغبراء
General Fictionتتكلم قصتنا عن بنت تقع في حب ابن عمتها ويحبها !! ويحاول الجميع تفرقتهم لكن هل هذا الحب سيبقى صامد امام الصعوبات؟! شاهدو القصه وتابعو الاحداث #بقلم الكاتبه #روان حميد