ما احلل اي احد ينقل القصه وقراءه ممتعه كانت في يوم من الايام التي لها قصص اخرى ومعجزات كانت لارى حين اذن في المدرسه هي وصديقتها روز وبعد المدرسه ذهبو للعمل ليقبضوا المال ويساعدون اهاليهم في المصاريف ذهبت لارى للبيت وغفت وسمعت فجأه صوت روز من النافذه تقول لنحل الواجبات المدرسية معاً فقالت لارى ايقضيني في الليل فقالت روز امممم انا ساوقضك ولاكن لما فقالت لارى لكي نرقص فقالت روز حقاً فاجابت لارى بغضب لكيي ندرس معاً فبعد صباح طويل ونومٍ هنيئ استيقضت لارى من نومها ذهبت لارى لغسل وجهها ولاكن دققت على شيئ من النافذه شيئ يلمع بقوه لونه احمر كالاحجار الكريمه فرأت ان الضوء يبتعد فقررت القفز من النافذه والوصول الى الصطح واخذه لكي تحتفض به ولاكن عندما اقتربت منه لاحضت ان عندما امسكت به كان يطفو ولاكن لاحضت ايضاًانه ايضاً بهيئة قلاده فلبستها ولاكن كانت مخدوشه من المنتصف فنكسر جزئ منها وعندما كانت تريد اخذه اطلق ضوء قوي من القلاده فبرق من القلاده ضوء ابيض ففتحت عيناها مندهشه ورأت مكاناً جميلاً وروده متفتحه وسكانها جميلون لم افكر في اهلي واصدقائي ومدرستي ولم افكر في كيفيت انتقالي الى هذا المكان الزاهي المزدهر لا لم افكر بذالك بل اكتفيت بالنضر وحسب فرايت جنداً يمشون للحراسه ورأوني وقالوا من اي بلدة انتي فقلت لمذا!!! فأمسكوني وذهبو للحاكم فقال مذا فعلت هذه!فقالو نشك بأنها من جواسيس **الكيبشي**فقلت من هم فأدار الحاكم ضهره وحبسوني بزنزانه انتضرت طويلاً لذا فكرت في الهروب باحثتاً عن خطه ورأيت الحارس يفتح لي الزنزانه وقال تفضلي ورددت عليه اين قال للحاكم اتوقع انه سيطلق سراحك ففرحت لدرجت اني مشِيت مشْيَت الواثقين وذهبت للحاكم وقلت لالزوم للاعتذار كوني بريئه فقال لا فنحن حقاً لم نكن نفكر بذالك فقلت له مذا؟! وكنت محرجه من نفسي فقال بعدما رأيت تلك القلاده افادني الحكيم بانكي من سينقذنا من الكيبشي فقلت ومن هم بالتحديد فرد علي انهم اعدائنا والان افضل ان تذهبي لمدرسة الثقافات لكي تدرسي من هم ومن يكونون الكيبشي فقلت اه !حتى هنا دراسه الى متى ياعالمممم فالتحقت بالمدرسه العالميه للثقافات وجلست في المقعد لم افكر الا باهلي واصدقائي وبعدها انصدمت من نفسي انني لم افكر بهم ولاكن كيف فغرقت فالتفكير لدرجة الملل فقلت لنفسي انني لست مرتاحه في هذا المقعد ورأيت مقعدا فارغاً فوددت الذهاب اليه وقاطعني شاب وجلس فيه وقلت له ولاكن كنت سأجلس في هذا المقعد لذا..فقال قاصداً مقاطعتي لا يهمني طييييط فقلت له ساريك اذا فأنا ليث المشهور هنا ***بوثوق طبعاً***وقال مذا ستريني لم ارد عليه وجلست في مقعدي الى ان جائت المعلمة ورفعت يدي وقلت لوسمحتي لي بالتحدث يامعلمه ان هذا الشاب يصرخ في وجه الاخرين ويسرق اماكنهم فلقد سرق مكاني فنظر الي بنظرت انتقام وقال كاذبة واخرجته المعلمه من الفصل وجلست في المقعد فبعد انتهاء الحصص جائت الفسحه ولاكن كانت الطالبات يلقبونني بالكاذبه لانني قلت الصدق للمعلمه ولاكنني لم ادر لهم انتباهاً ولقد الف بعض من طلاب الفصل خدعه للمعلمات وقالو اني ضربت احد الطلاب فنتشرت الاشاعات علي فجأه وعاقبوني بمسح المدرسه **لان الطالب الذي القبه بسارق الاماكن مشهور**وقالو انه بأمكاني اختيار احد الطلبه كمساعد لا اكثر ولا اقل. فقلت سانتقم انتقاما لامثيل له فاخترت الطالب سارق الاماككن فأتى وقال هل الان او هكذا ستأخذين حقك هه كم انتي مثيره للشفقه فقلت لا لا لن تغضبني هيا !!للتنضيف انت نضف الارضيه وانا النوافذ وقال لا شكراً لا اريد فذهب بكل استفزاز فبعد مرور وقت طويل انتهيت من تنضيف نصفها او اقل ولم اكن سعيده بذالك بالطبع فذهبت مسرعه للحاكم وقلت له اكتفيت من الذل وقال هناك غرفه لكي فوق ان لم تكوني نعسانه بالطبع فذهبت غاضبه وحاولت انتزاع القلاده وضهر نفس اللون الابيض او البريق الابيض فكان هناك ضل يقول تستطيعين ثابري وانجحي. وستعودين لاحبائك فعدت للغرفه التي في القصر .عنوان البارت الجاي التحدي
أنت تقرأ
اختر احلامي
Fantasyكانت في يوم من الايام التي لها قصص اخرى ومعجزات كانت لارى حين اذن في المدرسه هي وصديقتها روز وبعد المدرسه ذهبو للعمل ليقبضوا المال ويساعدون اهاليهم في المصاريف ذهبت لارى للبيت وغفت وسمعت فجأه صوت روز من النافذه تقول لنحل الواجبات المرسية معاً فقالت...