فصل ٣

44 2 2
                                    

مرحبا بل بارت ٣

فوت وكومنت❤
.
.
.
.
.

.

.

.

بركان ينفجر داخله بعد حديثها ولاكنه تماسك
يحاول معاملتها بنفس برودها ليأردف بينما عيناه تحرقها

"شقيقتكِ كانت محقه انتي فتاة رخيصه حقا"

بعد حديثه ناظرته بطريقه لم يفهمها ابدا ولاكنها اردفت ببرود شديد

"لا اعلم عمن تتحدث انا امتلك شقيق واحد فقط"

يالا صدمته كل مايجول بخاطره كيف يمكن ان يكون الانسان حقود لشخص لم يقم بأذيته ابدا او هاذا مايراه فقط

"كيف يمكنك ان تكرهيها رغم انها لم تقم بأذيتك لقد كانت تحبك رغم اذيتك لها "

كان كل مايسمع بل حديقه هوا صوت ضحكاتها على حديثه لدرجة ادمعت عيناها لتنبس

"تحبني وتتحدث خلفي لا تمزح ثم انه لا يمكنني ان احبها بعد الذي فعلته لي لا يمكنك ابدا جيون ان تحاسبني على ردت فعلي بينما لا تعرف الفعل ابدا لا يحق لك انت كرهتني دون ان افعل لك شيء لا تلقي بمواعضك علي رجاء "

استقامت لتغادر من امامه وصغيره بين يديها ولاكنه حديثه اوقفها

"هل السبب ذالك الشجار الذي حصل بيننا"

تنفست بعمق تحاول تحكم بنبرتها لتأردف دون التفاتت اليه

"اني شاكره لذالك الشجار وكلماتك جعلتنى ارى حقيقة من حولى واولهم زوجتك"

اكملت طريقها ودموعها اخذت مجراها وصلت غرفته لتضع الصغير مكانه ثم غادرت ناحية غرفتها
اللعنه الا يمكنه ان يدعها دون ان يبكيها يوم واحد اخذت هاتفها تتصل بجدتها

"صغيرتي مرحبا"

"مرحباجميلتي كيف حالكِ"

" بخير وانتي يبدو صوتك غير طبيعي"

ابتسمت خلف الهاتف تحس بدفئ بسبب جدتها لتأردف بمرح

"بخير جميلتي اخبريني كيف حال جونتيان هل يتعبك"

"اه تعلمين ان صغيري ولد شقي جدا ولاكنه لا يتعبني فقط يتسائل متى تعودين "

"إني بين نارين لم اكن اتوقع انني سوف ابقى هنا واتزوجه لا اريد ان يعلم أحد بوجوده ولاكن لا يمكنني تركه بعيدا عني شهرين مدة كبيرة جدا "

Le maschereWhere stories live. Discover now