البارت ١

124 6 0
                                    


مرحبا بكم بروايتي الجديده

بتمنى تعجبكم

فوت وكومنت

.
.
.
.

.
.
.

تجلس على حافة السرير تقاوم لعدم البكاء بينما
تتذكر حديثه ونظراته وكلماته الاذعه بحقها لم تستطع ان تجاوبه ولا ان تنظر اليه وقتها حتى
أنها لم تبكي تخافه وبشده فهو الجينرال جيون
جونغكوك تناظر الصغير الذي كان سبب زواجها منه

استقامت ولاتزال بفستان الزفاف اقتربت منه تقبله
بعد ان جعلته يهدئ من البكاء ووضعته بسريره
وخرجت من غرفة الجينرال لتتوجه ناحيته في
صاله صوت خطواتها كل مايسمع تتجه ناحيته ببطئ
شديد رفعت عيناها لتقع على سودويتاه التى تراقبها
اخفضت رأسها بينما اناملها تشد الفستان اقتربت
تجلس على حافة الاريكه ولاتزال تناظر الارض

"هل نام الصغير غالاتيا"

نبرت صوته ارسلت قشعريرة لكامل جسدها كلماتها
ابت الخروج لتومئ له ولاكنه زمجر بها جاعل
وجهها يصفر

"غالاتيا عندما احادثك تجيبي بكلمات وانتي تنظرين الي مفهوم"

رفعت رأسها ببطئ شديد لتقع بحريتاها على سودويتاه لتنبس بنبره خافته وخائفه

"ح حاضر "

"انت تعلمين لماذا تزوجتك وانها لم تكن رغبتي
ولاكن اصرار والدتي كان اكبر زوجنا لن يكون زواج ومايجمعنا هوا إيثن فقط واظن انه السبب الذي
جعلك توافقين على هاذا زواج لذالك لا تنتظري
مني اي شئ ابدأ غرفتك بطابق الثالث تم تجهيزها
فل تغادري اليها الأن"

نبرته كارهة تحمل نوع من الحده وغالاتيا فتاة رقيقه ولاكنها سوف تتحمل فقط من اجل إيثن لايمكنها ان تدعه يكبر دون ام كانت نظراتها تحمل نوع من التئنيب ولاكنها نبست بينما تستقيم بنبرة هادئة يتخللها الجديه

"انت زوج اختى المتوفات ووالد إيثن لم ولن تكون اكثر من هاذا بنسبه الي جينرال جيون جونغكوك"

غادرت دون نضره اخرى كلماتها تحمل نوع من الألم وهاذا لم يخفى على المستمع

زفر انفاسه بحنق بينما يعيد رأسه للخلف يتذكر زوجته الراحله سومين وكيف كانت جميلة ومرحه ولاكنها توفت بعد ثلاث سنوات من زواجهم تاركه خلفها زوج احبها بشده وإيثن الذي يبلغ من العمر سنه واحده تنهد يستقيم من مكانه يتوجه ناحية غرفته حيث يقبع صغيره
فتح الباب ببطئ ليتقدم ناحية سرير الصغير يراقب
ملامحه الملائكيه وكيف يغط بنوم عميق استدار ناحية الحمام يريد ان يرخي اعصابه قد كان يوم طويل له
.
.
بينما في غرفه اخرى هناك من تبكي بشده بينما مياه الساخنه تنهمر فوقها تغطي على شهقاتها بئس ما آلت اليه حياتها
انتهت بعد مده ارتدت ثيابها لم تستطع النوم كيف تفعل وهوا قال كلام جعل رأسها يحلله الف تحليل بثانيه
توجهت للخارج تمشي على رؤس اصابعها لاتريد اصدار اصوات تجعله يوبخها مرت من امام غرفته
للأسفل ناحية المطبخ لم يكن هناك خادمه يجب عليها اعداد وجبات الطعام بنفسها كانت منغمسه
بتحضير سباقيتي ايطالية حتى استمعت لصوت
الصغير من جهاز يدل على استيقاظه ترددت في صعود ولاكنها ذهبت في اخير

Le maschereWhere stories live. Discover now