beekeeper || part 1

3.8K 174 61
                                    

______________________________

____________

«بّـسًسًـمِ آلَلَهِ آلَرحً ـمِنِ آلَرحً ـيّمِ»

___________

اهلاً في رواية beekeeper ||النحال

اضغط على النجمة
شُكراً أستمتعُ... ♡

______________________

"أعزائي القراء، أرجو منكم التسامح مع أي أخطاء إملائية قد تكون موجودة."

كـانـت لـمـحـة أبـتـسامـه تـكـفـي لـتـنـير حـياتـها بـأكـمـلها فـكـانـت تـعيش من أجل هـاذه لـحـظات

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كـانـت لـمـحـة أبـتـسامـه تـكـفـي
لـتـنـير حـياتـها بـأكـمـلها
فـكـانـت تـعيش من أجل
هـاذه لـحـظات...

"فـتـاة الريـف استيـقظت في صباح هادئ، وعنـدما فتـحت عينيـها ونظرت خارج النافـذة، وجدت الشمس تتلألأ فوق الحـقول الخضراء والزهور المتفـتحة، فانطلقت بـخطى هادئة لتـستمتع بجمال الطـبيعة المحيـطة بها
من خِلال الـنافذة

نضرات الحب التي تخرج من عيناها الناعمة الجميلة تنضر حوال المحيط الذي تعيش به منذ سن الاثنا عشر وهي
تعيش بهاذه الأجواء التي تسعد قلبها

ياترى من يدخلُ في حالة أكتئاب وهو يعيش في هاكذا مكان؟


في قلب الطبيعة، بعيدًا عن ضوضاء المدينة وصخبها،

تقع القرية الريفية الهادئة.

المروج الخضراء الممتدة بلا نهاية تتلألأ تحت أشعة الشمس الذهبية، وتنساب النسائم العليلة بين الأشجار الكثيفة التي تصطف على جانبي الطرق الضيقة المتعرجة.
تزين الحقول زهور برية بألوانها الزاهية، وتسمع خرير الجداول العذبة وهي تتهادى بين الصخور الصغيرة.

أفاقت من صحوتها لنداء أمراة.

" لاڤـين، هـل أستـيقظتي عزيزتي؟ "

أبعـدت باطن كـفها عن وجنـتيها الطرية.
أغلـقـت النافـذة وأرجعـت الستـائـر الزهرية التي وضعتها جانبـاً الى مكانـها

beekeeper ||  آلَنِحـــآلَحيث تعيش القصص. اكتشف الآن