Part 11

8.6K 373 51
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كانت زيارات تايهيونغ الى الطبيب قليله فقط للتاكد من سلامته و سلامة الطفل بعد اصرار الجميع على ذهابه

اما علاقته بزوجه كانت معقده، جونغكوك ليس من النوع السهل الذي يقبل ان يرضخ بسهوله

يناما معا تلبيه لرغبة الصغير باحتضان زوجه و النوم على رائحة زوجه التي تجلب له السكينه

و العلاقه الجنسيه بينهما معدومه لان الغرابي يخاف على زوجه من الاجهاض و على طفله

و تبين ان تايهيونغ يحمل بداخله فتاة بعد اخر مره ذهب فيها الى عيادة الطبيب و الجميع سعيد بحصولهم على فتاة صغيره

اما يونغي كان يتودد الى جيمين و كلمات حب و هدايا و ورود و الكثير من الاشياء التي يفضلها الاصغر

قد خرجو في مواعيد عديده جعلت من الاصغر يتقرب منه و يحب قربه، و اعترافات الحب بينهما، و الكلام المعسول

و عودة يونغي من العمل مبكرا فقط ليرى محبوبه، و حتى عند السفر لا ينام الا عندما يسمع صوته او يراه من خلال كامرة الهاتف جعل من الصغير يحبه و يتعلق به

الغرابي هنا واقع بشده لجيمين يجده جميل و جذاب وهادئ و مرح و لطيف

و هاهما الان في موعد بعدما اخبره انه سيطهو له هذه المره، جيمين يجلس في مطبخ يونغي التابع لشقته و الغرابي يعطيه ظهره لانه يطهو

"هل تعلم لم اطبخ لاحد من قبل؟ كنت اتعلم الوصفات فقط لاجل نفسي"

كان يتحدث و لم ينظر الى الذي يراقب تحركته و وجهه مشتعل من الخجل، لكنه ليكسبه يجب ان يتنازل عن خجله

"و هل تعتبرني اي احد هنا؟"

توقف يونغي عن الطهو و اغلق النار تحت القدر و التفت نحو جيمين الجالس خلف الرخامة التي تفصل بينهما، بعد جملته التي نطق بها، نظر نحوه كان مشتعل بشده

دار حول الرخامه ليصبح امامه و جيمين واجهه ايضا، اقترب منه و بلمح البصر هجم على شفاهه الثخينه و بدء يمتصها برقه لان جيمين يستحق المعامله بلطف برأي يونغي

MY DESTINY حيث تعيش القصص. اكتشف الآن