ييجي:ما الذي يحدث هنا...ماذا تفعلين
ليا:ألعب مع أخي ماذا تريدين
ييجي: تلعبين مع أخاك هاه.. والامتحانات التي بعد يومين أنا سأدرس لها هاه..اذهبي للدراسة
كوك:أنا الأخ الأكبر هنا...اجلسي صغيرتي... دعكي منها
ييجي:هكذا اذا...جدتييي
كوك:ششش... حسناً حسناً...هيا صغيرتي... اذهبي للدراسة قليلاً قم نلعب بعد الغداء
ليا:تشه...لئيمة...أحبك أخي
"وقبلت خده ثم ذهبت"
ييجي:تدليلك هذا سيجعلها فاشلة
كوك:لا بأس ان دللناها قليلاً...أنت جدية معها أكثر من اللازم
ييجي:على راحتك...أنا سأذهب... أراك الليلة
كوك بابتسامة: انتبهي لنفسك صغيرتي
"قبل خدها"
ييجي:لا تقلق
"ذهبت... خرجت من المنزل متوجهة نحو محطة الحافلات التي استقلت منها حافلة توصلها الى مكان عملها ...وكالعادة مديرها في العمل يحاول التقرب منها.....ولكن بينما كانت ترتب الطاولة شعرت به بجانبها...ولقد كان يتلمس جسدها بطريقة مقززة...وهي لم تتحمل ذلك فاستدارت وصفعته بقوة جاعلة من وجهه يذهب للجهة الأخرى"
ييجي بغضب ونفاذ صبر:اللعنة...هذا كثير...اسمع يا هذا...أنا لم أعد أتحمل أفعالك القذرة هذه...سئمت منك...كم أنك عاهر حقاً
المدير بغضب:أيتها اللعنة...الزمي حدودك...ألا ترين مع من تتحدثين أيتها الحثالة
ييجي بغضب:أتظن أنني سأخاف هكذا مثلاً
"صفعها على خدها بقوة"
المدير:حثالة مثلك يجب أن تعلم ما هو مقامها...يمكنني شراء جسدك هذا بأكمله في لحظة...أنت مجرد عاهرة فقيرة مستعدة لفعل اي شئ كي تكسب قوت يومها
ضحكت باستهزاء:أتظن كل البشر مثلك...ومن ثم عليك ان تعلم شيئاً...وأن تدركه جيداً...الأناس الفقيرين مثلنا...ليسوا كنا تقول انت...فهم لا يملكون شيئاً...لكن ما يملكونه هو أغلى مما لديكم بكثير...وأهم نا يملكونه هو شرفهم لذا يسعون للحفاظ عليه بكل الطرق...لسنا مثلكم...عديمي الشرف...لا عاهر هنا غيرك
"كان سيضربها مجدداً لكنها امسكت يده وركلته في بطنه ليسقط أرضاً بألم لتضربه بالصينية المعدنية على رأسه ثم على ظهره وركضت وهو يصرخ عليها ويسبها ويلعنها...خلعت المريول وألقته في وجهه وخرجت من المكان........... "
•في مكان آخر•
يونجي ببرود: ماذا يعني هذا
هوسوك:وماذا أفعل لك...أنت تقريباً جربت كل فتيات بوسان وطردت جميعهن
يونجي: هوسوك...انت تعلم جيداً مواصفات المساعدة التي اريدها وأنت دائما نا تحضرها عكس هذه المواصفات تماماً...لا تجنني
أنت تقرأ
~¥فِيْ حَبِّ عَيْنَيْگ¥~
عشوائي~ٱلْجُنُوْنُ عَيْنَٱكَ،وَ عَيْنَٱكَ وَطَنْ،وَٱلْوَطَنُ بِلَٱ نَظَرَٱتِكَ لَٱ يَكُوْنَ~