🔱Hell marriage🔱

🔱Episode 18🔱

هاّيِّ مًثًـيِّريِّ أّلَشُـغُبً کْيِّفُـکْمً

لَأّ تٌـنِسِـو قُبًلَ أّلَبًدٍء بً أّلَقُرأّؤ أّلَتٌـصّـوٌيِّتٌـ وٌأّلَمًتٌـأّبًعٌهّـ وٌکْتٌـأّبًتٌـ کْوٌمًنِتٌـ....

أّسِـتٌـمًتٌـعٌوٌ ┗(＾0＾)┓

__________________________________
العنوان: رحله الى المجهول
البارت: 18
الكاتبه: ريفين
__________________________________
المتحدثه(انابيل)

تفاوتت الاحداث كثيرا ً كان كل شيء غير مؤهب وغير مقرر له لم اعلم من هم ولما تم الهجوم علينا وكل ما اسئل الجوكر الاسود يتفادى سوالي بشت الطرق اما عن الجانب المشرق زيا تحسنت للغايه كنت قلقه عليها لحد الجحيم، كاترينا ولينا تعودتا على العيش هنا بقصر الجوكر كضيوف مؤقتين اما عن نيك اكثر من الومه على ما حدث فهو على

شجار دائم مع الجوكر واقسم ذات مره كسر الطاوله فوق رأسه من شده التحمل لستفزازه
كانت شجاراتهما مضحكه ك الفأر والقط لم يحب

احدهم الاخر وكيف سيحب من كان والده السبب بقتل ابانا.... شهر كامل مر بسرعه وتعرفنا به على عائله سالفاتوري... عائله عمي الذي لم التقي به الى الان لانه مشغول ب اشياء عديده ... وكان ذالك افضل... لاني لو رايته... لا اعلم فقط لا اعلم ما هيا رد فعلي وكيف ستكون وهل الامر سيمر بكل خير وهل سيتعرف على ملامحي وملامح اخي هذا ما لا اعرفه....

كانت تكتب كل كلمه في الدفتر تحت ضوء القمر الجميل كانت في شرفه غرفتها جالسه على طاوله تحمل فوقها مزهريه بها بعض ورود النرجس التي تحبها تركت القلم حين استمعت لصوته الذي تعودت عليه من اكثر من شهر طالعته بهدوء ونضرت الى الدفتر الذي تكتب به كل ما يزعجها دوماً: "لما كل مره اراك جالسه هنا وتكتبين؟" قالها فالاك متجه الى المقعد الذي امامها وحين حاول اخذ الدفتر سبقته بفعل ذالك واحتضان الدفرت قائله بتوتر وانزعاج: "هيي اياك وفعلها مجدداً"

فالاك ببرود وهو يدخن ويطالع الدفتر بفضول: "ماذا تخفينه في الدفتر" هزت رأسها بلا شيء وقالت: "ليس لك الحق او لاي احد معرفه ذالك" رفع احد حاجبيه وقال: "ولما كل هذا التشدد عليه؟؟"

انتبهت انابيل لشكه وهذا ما لا تريده لتقول: "هل توافق ان اعلم ما هيا اسرارك الكبره؟" نضر لها بنضره بارده وتحدث ببرود: "لا بلطبع!" اومات له انابيل وقالت: "اذن انا ايضا لن اخبرك...فمعضم اسراري بهاذا الدفتر الصغير

فالاك بسخريه:" هه وكاني اهتم، غدا حفل زفافنه "لم يتلقى جواب منها لعد ثواني تحولت لدقائق لاحض ارتعاش يدها:" (انابيل)هل انتِ على ما يرام؟ "لم تجبه رفعت عيونها الخضراء الدامعه لتلتقي ب فستقتيه وقبل ان يفتح فمه بكلمه نهضت بسرعه واتجهت الى الحمام واقفلت على نفسها نهض خلفها بستغراب وبقي يردد ب اسمها ويدق على الباب ولكن لم يحصل على اجابه كان فقط يسمع صوت تنفسها العالي والمختنق.... تنهد بعمق وقرر الخروج
وترك لها مساحتها الخاص رغم ان كل وحواسه