الكاتبه نبأ سأجد
حَن وانَا احن ،
غنّاها ياسَ بگِل حزن .
وانة أسِتمع واذگرك .
وَ دموعَي تاگَل بالچفن .
ليش أرحَلت من دنيتيَ .
وَ سهامكَ بگلبَي دفن .
يمتة تحَن وَ ترد اليَ .
والجسَد بعدكَ منطعن .
دِنياي صارَت بَس وهُم
وساعَـاتِي صارَن بَس حِزن .عگاز في الجحيم
عـلي:- هسـه غير نعرف شنو شغلك .
: - هسـه اراويكم .
ما أسمع غيـر طلقه زرفت أذاني زرف .
عـلي :- باوعـت أشوف حمزه متصوب ووكع للكاع أنصدمـت ماعرف شنو أسـوي الزمهم لو أساعـد صاحب روحـي نزلت لمستواه أحجي ويا .
عـلي:- حمزه انتَ قوي ماتهزك ولا تموتـك رصـاصـه أبن أُمــي كوم ، كـوم خويـه ما أتفقنه هيچ مـا متفقين تعـوفني حمزه كوم كوم بلياك أضيـع أنههه .
: - وضعت هَـسه .
عـلي:- ما اخليك تعيش مرتاح ما أتسمه علي أذا ما أخذت بثأره .
بهل أثناء دخلو فريقنه أقتحموا المگان ولزموهم كُلهـم .
عـلي:-لا تعـوفني حمزاوي أخيـك أنه لاتعوفـني ماعنـدي غيرك رويحتي أنـتَ ..
أجوي وياي الولد أتكابلنه عليه وشلناه أخذنا للمُستشفى أحاول أصحي بي أحس بروحـي تنهضـم بشوغات روحـه .
عـلي:-كـوم خويه كوم مو كتلي ماعوفك لاتخاي رصاصه تهزك وتهزني لا تخليها تكسرني وتكسرك كوم لاتخليها تفرق صداقتنه صداقه الطفوله لاتخربها برصاصه كومم خويـه أضعف بلياك أنه .
: - سيـدي المُجرمين اتوجهوا للمركز ويا الفريق تتصرف أنتَ !
عـلي:- أنه اتصرف وأخذ بثاره ممنوع أحد يحقق وياه غيـري بس اطمئن واروح .
هز رأسه موافـق دقايـق وخابروني .
عـلي:- نعم سيدي ، حاظر ، حمزه اتصوب ، شلون أعـوفه ، الولد موجودين بس ثنين الباقي راحوا للمركز ، خير ان شاءالله ، ضروري ؟ ، تمام جاي
طلعت لكيـت واحد منهم برا حاجيتـه ..
عـلي:- رايح اتصرف ضلو يم حـمزه وشنو يحتاج تجيبون اله علاج اكل كُلشي على حسابي عزيز هذا العزيز ما يصير له شي .
: - حاظر سيدي .
عفته وطلعت ركبت السياره أحس ماريد أطلع من المكـان ومالي واهس أشتغل وأكمل بَس مجبور ما ارتاح اذا ماخذ ثار الرصاصه الضربت حمزهه .
ماكو دقايق ووصلت للمركز جانوا شلع بالتوقيف ويا جماعتهم الرقاصيين .
عـلي:- ههلا بالحلوين كُلش منورينه منورين لدرجه عميتوني بضواكم .
أنت تقرأ
عگآز في آلجحيـم
General Fictionإنني أخبئُ الليالي الحزينة، والمطر والشوراع والاضواء الخابية، في أعماق ذاكرتي، وأغرق بتفاصيلها لاعود وحيدةً من جديد. غيّرتنا الظروف وأعادت تكويننا، لم نعد نتكبد عناء ردات الفعل، أرخينا أيدينا التي كانت تتمسَّك، فلا نُحسِن الآن سوى التلويح للمغادر...