الكاتبه نبأ سأجد
احَببتُها ،
رُغمَ انطُوائي وكُرهِي للبشِريَه،
رغمَ انطِفاء روحَي ، وضِياعيهيَ لم تكُن شِخصاً عَادياً
كَانت مِلاكي الجَميل ، نُجِمتي المضَيئه
لقد انَارت ابتسِامتهَا ايَامي المُضلِمهاحُبهَا بكُل مااملَك مِن مشِاعر ..
أللهم صلى عله محمد وآل محمد
← رزان →
سد التلفون وشغل السياره ديرجع وما أشوف غير واحد بالجامه الي بصفي
ركزت بي كُلش زين مد أيده يريد يلزمني وحجَه مبتسم بخباثةةَ وحُقر
:- وين رايحين ياحلوين انزلوا نورونه ؟
ديرجع السياره وجفلت من سمعَت صوت سحب أقسام وحَط المُسدس براسي وهمس
: - بس ترجع خطوه وحده اكتلها .
مُلهم:- شتريد منها شسوت هيه ؟
:- ما سوت شي بس عجبتني .
مُلهم:- اندمك بس تمس شعراية من راسها .
سحب شعري بقوه صرخت مُلهم
لزم أيده الاولى يصرخ والثانيه بيها مُسدس: - أكتلها واندمكُم وعلي .
فتح باب السيارة وسحبني ويا حركاته يحجي
- انزلي
:رَزان:- عفيه وخر ما سويت شي أنا .
:- يا أخذ اهلچ اكتلهم واحد وره
واحد يا أما تجين وياي بدون متعبيني !رَزان:- منو أنتَ شتريد من عدنه
شمسوين الك وخر حباب شعريي ..نزل مُلهم ركض بأتجاهه وضربه على
وجهه بوكس حط ايده على وجهه واناخايفه كُولش بين ايده صاح بصوت
رج الشارع رج .:- اكتلوا أهلها كلهم ماريد واحَد عايّش .
رَزان:- لا لا اجي والله اجي وياك لا تأذي
اهلي حباب اجي وياك والله .رفع أيده خمس اصابع وهذاك هز رأسه
واتوقفوا كُلهم دفع مُلهم وهَمس:- أمشي .
مد أيديناته سحبني اله وهَمس لـ مُلهم .
أنت تقرأ
عگآز في آلجحيـم
General Fictionإنني أخبئُ الليالي الحزينة، والمطر والشوراع والاضواء الخابية، في أعماق ذاكرتي، وأغرق بتفاصيلها لاعود وحيدةً من جديد. غيّرتنا الظروف وأعادت تكويننا، لم نعد نتكبد عناء ردات الفعل، أرخينا أيدينا التي كانت تتمسَّك، فلا نُحسِن الآن سوى التلويح للمغادر...