ألـظِل الأول

843 42 2
                                    

تتجلس الفتاة في غرفتها المرتبة والمريحة، تجلس على كرسي مريح قرب النافذة لتستمتع بإطلالة الخارج وتستقبل أشعة الشمس الدافئة التي تتسلل منها. تحمل في يدها كتابها الخاص الذي تكتب فيه تفاصيل حياتها ومشاعرها وتجاربها. عندما تصل إلى النصف من الكتاب، تضعه جانبًا بلطف وتستعد للذهاب إلى النادي الرياضي.

ترتدي فتاة الزي  الرياضي، وترتدي حذاء رياضي . ترتب شعرها ببساطة وتضع بعض اللمسات البسيطة من المكياج . تبدو متألقة ومريحة في آن واحد.

بعد أن تنهي استعداداتها، تلتقط حقيبتها الرياضية وتغادر الغرفة بابتسامة على وجهها، جاهزة لقضاء وقت ممتع ونشيط في النادي الرياضي بينما تخرج .

بينما يجتمع الرجال في منزل أحد أصدقائهم لقضاء وقت ممتع معًا، يملأ الضحك العالي البيت . يتبادلون النكات والقصص ويستمتعون بوقتهم السعيد.

فجأة، تظهر الجميلة الشابة من غرفتها، مرتدية فستان رياضي ملفت وتحمل حقيبتها الرياضية على كتفها. وبينما تمر من جانب الرجال، ينصدمون ويصمتون قليلاً، إذ لا يعرفون هذه الجميلة أو يدركون علاقتها بأسرة السيد ألفهد.

تبدو الجميلة بريئة وهادئة  تواصل الجميلة سيرها باتجاه الباب، متجهة نحو النادي الرياضي، تاركة رجال المنزل في حيرة من الدهشة والصدمة 

ليقول احد الأصدقاء. !

تبدو الفتاة جميلة ومثيره  للإعجاب. عندما يعرض شخص ما هويتها، يكون رد الرجال على تلك المعلومة مليئًا بالدهشة والإعجاب. يتساءل أحدهم إذا كانت هي أخته، ليؤكد الشخص الذي يعرفها أنها فعلاً أخته. وثم يعبر أحدهم عن إعجابه بجمال جسمها ووجود شامات جذابة عليه

وتكتمل تلك السهره للأصدقاء المليئة بالضحك والضجه حتى الساعه ١١:١ ليلا ويذهب كل شخص إلى بيته 

............

دخلت للجم واني كُلي نشاط طلعت احتياجاتي ودخلت لوحده من الغرف ابدل نزعت ملابسي واني عليه آثار الفخر من تطور جسمي وتشكليته المُغريه
كملت وطلعت ايربود باذاني وبديت العب  واني استمع لاغنيهة

" فَرحو ودك دمامهم يابوية
دنيا وعلية فترت وكليبي بيها تنغص
والحزن يمي تربع" والفرح مني ترخص
شدت عداوه الدنيا .

كملت تماريني واني اعيد الاغنيه ومستمتعه حتى ال 11ونص بليل لميت اغراضي بجنطتي لبست شفقتي وطلعت لسيارتي ركبتها وطلعت لبيتنا
سيارتي الي تعتليها الاغاني واني متحمسه واسوق بكل سرعتي الشارع ماكو هواي ناس وكفت كدام ذاك القصر قَصر جدي الي محد يعرف شنو داخله وشنو الحقد الي صاير بَين العوائل مجَرد هورن فتحو الباب الحرس الي ودخلت سيارتي سفطتها وتذكرت باجر عندي تدريب رقص لبنات الساعه 9 الصُبح داعبت خدودي بالساني واني الوم نفسي لان نسيت هذا الشي كملت مشيتي لداخل البيت واني اشوف قذاره
مرقس وأصدقائة الي الخدم ينظفون بيها تلكتني ايشا وهيه تكلي 

ثِـلاثيـةُ الـظِل المُتلاشيـةٌ . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن