Rose'pov:
بعد انتهاء الدوام الدراسي خرجت من المدرسه وكان اسكندر
يمشي مرحاً ورائي وكأنه طفل في السابعه يمشي مع والدته
"نعم انا ابنك يا ايها العجوز" استفقت من التفكير والشرود ونظرت له بحده و وجنتاي احمرت، اردف اسكندر
"مابك ستاكليني ام ماذا"
"اخرس!. لما قراءت افكاري وتطفلت"
"كما قلتي عزيزتي انا متطفل. احب ان افعل هذا واضايقك"
"لعين" هسهست بخفه واكملت مشي وهو وقف فجاءه يناظر شئ ما لاقترب منه
"روز انظري انها، حامل!"
"من حامل" رفعت حاجبي بتسائل فبحق لا يوجد احد
"النمله!!!!! انها حامل انظري"
نظر لاسكندر بتمعن وملل وادركت بالفعل انه متخلف لهذا تركته وذهبت للمنزل وهو يتذمر ورائي لعدم استجابتي له.
دلفت للمنزل وهو كذلك لازيل حذائي وادخلت غرفتي.. دخلت حمام الغرفه اتحمم وبعد ذلك كنت بالمنشفه واللعنه نسيت ملابسي بالخارج وهذا اللعين بغرفتي يعبث. باغراضي قررت ان اخرج وان اخذ الملابس بسرعه. وبالفعل خرجت ولم اراه.. اقتربت من السرير اخذت ملابسي ولكن عندما استدرت اعتلاني. نظرت له بعدم فهم،
"ابتعد اليكس"
"لن افعل."
تأفئفت من عناده وها انا انظر لهAlex'pov:
كان هذا لطيفاً ومثيراً رؤيتها هكذا لهذا قررت ان اتلاعب معها قليلا. مررت اناملي بين خصلات شعرها اشتمه فتخدرت
اقتربت اكثر لاحشر وجههي بعنقها اشتم عبيرها. ولكن دافع مجهول مني جعلني امتص جلد عنقها.
أنت تقرأ
وهــــم_delusion
Science Fictionلم ادرك ان خيالي يقودني للتهلكه..... فعشقت شخص من صنع الخيال.... لكن....اصبح حقيقه.... حقيقه ملعونه انني اللعن في كل دقيقه... لعنت بعدد كل شخص علي قيد الحياه وتحت التراب... لعنت في كل مره احدثك فيها... بسبب حبي لك.. كانت لعنتي الوحيده حبك... الذي...