Rose'pov:
استيقظ، علي لمساته واجد نفسي علي الارض بمكان غريب لكن. لكن جميل كانت الزهور تحيطني ورائحتها لم اشتم مثل هذه الرائحه المنبعثه من الزهور من قبل. كانت اللوانها جذابه كذلك. لم اري مثل هذه الزهور من قبل. وقفت شارده بالزهور
وهي تبدو ان لديها وجهه اجل!!! لديها تعابير اقسم بدات اراها بوضوح ذعرت بشده لاعود بالخلف واصتدم بـ اسكندر لانظر له.
"اشش لما الخوف؟ "
"يناظرونا؟!!"
"لان انتي اميرتهم وملكتهم وانا كذلك"
"ماذا؟"
"انا ملك مملكه القمر الاسود.. هنا حيث ستجدين سجناء من التولبا وبعض المخلقات الاخري لانهم مذنبون"
"هذا... هذا مدهش"
"ايضا.. يوجد مصاصي دماء بمملكتي فقط اي اي مصاص دماء ياتي لمستضيفه بالواقع فهو من مملكتي."
"لحظه... اذا كانو عبيدك مصاصي دماء. فانت م."
قاطعني اليكس "مصاص دماء وزعيمهم"
"لم تخبرني بهذا من قبل"
"كنتي ستخافين مني.. لم ارد اخبارك لاني خطر عليك"
"كيف خطر عليي وانت ملاذي منقذي!؟"
نظر اليكس، اليي بتعابير لم افهمها
"منقذك من عالمك. هو وحش سيؤذيك"
"لكني احب هذا الوحش."
"حبك له هو مجرد حب امتناء لانه يحميك لا اكثر"
"حبي له لن يفهمه احد ولن يحبه اجد مثلي."
"مشاعرك لازال.."
قاطعته "مشاعري بدات بالنمو قبل ظهورك وللان. ولا يوجد حب غير حقيقي يدوم لسنتين."
نظر لي وعيناه تلمع.
"لكني سئ."
"لا يهمني"
"روز"
"اسكندر"
"لن تندمي علي حبي؟"
"لن اندم"
عانقني بقوه ليحملني ويدخلني قصره خجلت عندما رايت الخدم يناظرنا وهو غير مكترث البته. ادخلني لغرفته ورماني علي السرير لانظر له واراقب مايفعل. هو ينزع ملابسه ماللعنه.
عقلي يخترع سيناريوهات اللعنه!! ثم غير ملابسه فتنهدت براحه وهو اقترب مني لينسدح ويعانقني واصبح اسفله.
نظر اليي. فتاملت فضاء عيناه. يليت الجميع مثل حبيبي.
ابتسم ليقبلني "هل انا وسيم لهذه الدرجه؟!"
"انت تهلكني اليكس!"
"احبك طفلتي"
"اكثر هالكي"
"ستظلين تحبيني!؟"
"للابد"
.....
"حلم.؟ اكان حلم؟؟"
"لا انه حقيقه هذا الحلم حدث بعالمي"
"امم"
"لم تقولي لي مارايك بقصري"
"لم اعد اتذكر جيدا شكله لكنه فخم ورائع"
"اجل. يناسبك"
....
End
أنت تقرأ
وهــــم_delusion
Ficção Científicaلم ادرك ان خيالي يقودني للتهلكه..... فعشقت شخص من صنع الخيال.... لكن....اصبح حقيقه.... حقيقه ملعونه انني اللعن في كل دقيقه... لعنت بعدد كل شخص علي قيد الحياه وتحت التراب... لعنت في كل مره احدثك فيها... بسبب حبي لك.. كانت لعنتي الوحيده حبك... الذي...
