Part. 5

4 0 0
                                    

Rose'pov:
لازلت اشتاق له.....4 شهور دون كلمه واحده منه ولا نظره..
كيف لي ان اعيش هكذا....
..
دخلت المطبخ لاشرب كوب ماء وادخل غرفتي وانا جسدي يرتعش كعادته. انسدحت علي سريري لاغمض عيناي واتخيل وجهه معشوق قلبي. فزعت عندما سمعت صوت ادم وهو يقول
"كل شئ علي مايرام؟"  نظرت له لابتسم بخفه. لكن كم اكره
ملامحه التي لا تقل شئ عن ملامح اسكندر. كم اكرها لانها تذكرني به.اثر.. قلت له "بخير"  وهو اخبرني انه جلب طعام
وكان ليس لدي شهيه. فقلت "شكرا ادم لكن ليس لدي شهيه الان.. يمكنني ان ااكل بوقت لاحق"  . ابتسم هو لي كعادته.
واقترب مني
"فقدتي الوزن عزيزتي"
"افضل"
"هذا رايك؟"
"اجل"
"روز" 
نظر لي بتعمق ليقترب.
"تعلمين مالذي بخاطري"
تنهدت لاني اعلم مايعنيه لا اعلم ماذا افعل الان فهو يبدو مختل بعض الشئ احيانا...يصبح قاسي جدا وفجاءه يتعامل كشخص عاقل.
"احبك"  قالها وهو، ينظر لي.
"اخبرتك.....لا يمكنني ان ابادل..."  لم اكمل لانه امسك بشعري ونظر لي "من انتي لا ترفضي بالاساس"
"هذا ليس ححب!!!" قلتها بالم.
"تريدين رؤيه حبي لك؟؟  حسنا"  امسكني بقوه ليحملني وانا اصرخ. ليدفعني علي الارض ويقوم بخنقي عده مرات، لاشهق.
وقد تحول وجههي للاحمر توقف هو ثم اجلب الماء الساخن الذي وضعته من ربع ساعه تقريبا بالجردل ولحسن حظي انه قد برد قليلا. امسك بشعري وجعلني اركع وقدميه فوق قدمي يثبتني وينزل راسي بقوه، حاولت رفع راسي ولم افلح. انزل راسي تحت الماء والمياه كانت ساخنه لكن ليس لدرجه ان تحرق وجههي، كنت ارفس اثرر الم سكرات الموت، ارفع هو راسي.
"هممم والان!؟"
"حـ. حبيبي" قلتها بشهقه وبكيت وكم تمنيت ان يكون اسكندر من امامي الان.
.. "رائع"  حملني ليبدل ملابسي بالقوه، وجعلني اخلد للنوم.
استيقظت بعد ساعه لاخرج من الغرفه وانزل للاسفل  .
وجدت ادم جالس يشاهد التلفاز، دخلت المطبخ. اشرب كوب ماء لاجد يد تحاوط خصري. وقد علمت من صاحبها.،
" هممم"
"ماذا"
"متي استيقظتي"
التفت له بعد ما وضعت الكاس،
"من خمس دقائق تقريبا"
ابعدت يداه لاخرج من المطبخ واجلس علي الاريكه واتنهد.
جلس هو بجانبي
"ساذهب اجلب بعض الاشياء تريدين شئ؟"
"اشكرك" 
خرج من المنزل ومعه مسدسه كالعاده،
بعد ساعه دخل المنزل لاجد وجهه احمر اللون ومتعرق،
"انت بخير ادم؟"
"تقدمي"
اقتربت ليقترب هو اكثر،
"so hot"
قالها ببطئ لاجده ساحب شعري بين يداه ويقبلني بعنف،
بينماان ااحاول منعه وادفعه، قام بدفعي علي الارض ليحاول خلع ملابسي، وانا اصرخ تحته اترجاه، قام بخلع قميصي بقوه وخلع حمالاتي ليمتصها بجوع بينما يده الاخري قام بمسك فكي بعنف. اقسم اني شعرت انه سيكسر،
"اررجوك"  قلتها ببطئ والم.،
بعد خمس دقائق من اللعق والعنف تركني ليذهب للحمام وانا ركضت للغرفه بسرعه اختبئ،
"اتظنين ان عندما تختبئين بالغرفه لن استطيع الدخول؟  افضل حل لك يا عزيزتي ان تتقبلي حبي".
جلست افكر بكلامه،.. بجديه، هو يمكنه اذائي وعائلتي ستقتلني اذا سلمني لهم، لذا قررت ان انزل واعترف بحبي المزيف بطريقه ما، نزلت لاجده عند النافذه ينظر لشئ ما، وكم كنت اتمني انه اسكندر لاعانقه، حسنا ساعمله علي انه اسكندر فقط كي اهرب من واقعي، قمت باحتضان ظهره بقوه لابكي بقوه، نسيت انه ادم وليس اسكندر، استدار هو وعانقني ليربت علي راسي،
" ماسبب الدموع"
تمسكت به اكثر،.
"اخاف ان اواعدك وانت تقسوا عليي"
"لم تجربي لتحكمي"
"لكن انت تعامل.."
قاطعني بقبله فرنسيه قذره.، فصلها بعد دقيقه، ونظر لي.، بينما انا الهث،
"مثير.."
حملني لينسدح علي الاريكه ويحاوطني بحضنه،
"افضل يوم لي"
"اممم"
"لا تبدين سعيده"
"لا فقط افكر.،"
"ممم".
.... 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وهــــم_delusion حيث تعيش القصص. اكتشف الآن