وِصالُ وَطنينِ.

عن الغلاف( تَحليل).

تنويـه: ليس مهمًّا أن تقرأ.
ليس فصلًا أو حتّى شيءٌ كثير الإفادة
...
..
.

• بعيدًا عَن عَدم رِضاي التَّام عن الغلاف؛ والذي أخذته بِمنطَلق صفة مُغيظةٌ فيّ:( البَحث عن المِثاليّة)  وتجَاهلًا لتيك الصِفة صَدر قرارٌ ينُص على اعتمادِ الغلاف!

المَكان: القُدس-البَلدة القديمَة.

وهَذا حيث تمامًا يَقطُن البَطل الرئيسيّ للأحداث.

• الشخصيّات.

بالغلاف شخصيتين-وهما المحور الأساسي للحبكة لا كافة المحور ولا أوحده!-
الفتاة عمدًا صغيرَة، والشّاب أكبر عمرًا وحدةً-يمكن ملاحظة النظرات وإطلاق الخيال والتحليلات.

•الخَط بالعنوان

دمجتُ عمدًا حرف ( ل)  في ( وصال)  بحرف ( و) في وطنين؛ ليَجوز أن يُقرَأ ( وصال وطنين) أو ( وصول وطنين) وهو الأوَّل نسبةً والثاني حالًا وقد نُجِح فيه، والأَحداث كافية ووافية الشَرح عكس التحليل المُبهم لكَتم سريّة القادِم..

----

إبدَاء آراء؟

• لا أزال أحب معرفة شو متوقعين القصّة.. وشو بتحبّوا جاج ولّا لحم... ولعنتوا الاحتلال وسُلطة العَار ( الفلسطينيّة)  أم لا.؟ 😁