الصغير المدلل/ تايكوكَ

الجزء الثاني .

نظرت له بصدمهً م ماذا تقصد؟ وكيف عرفت .
رفعَ حاجبيه وبتسمً ابتسامة جانبيهَ
جونغكوك: صغيري لا تحاول كل محاولتَك سوف تفشل اعدكَ لذلكَ اذهِب للقاعه
"بلعت ريقي بتوتر "
ذهَب جونغكوك وسرعان ما اتصلتَ على والدتي
تايهونغَ: العنه لماذا لا تجيب
"اعدتَ ألاتصال ولاكن هذا المره اجبات "
تايهونغ: امي ماذا حدث؟ وكيف علم كلهذا
"ردتَ علي وكان واضح عليه توتر"
السيَده كيم: اسفهَ صغيري لاكن اتضح أن والدكَ كان يراقبني عندما اتصلت بكَ وأخبر جونغكوك بكلشيئ وتشاجر معي
تايهونغ: لاكن هل هذا يعني
"لم اكمل حديثي حتى والدتي قاطعتني "
السيَده كيم: انا حقآ حاولت صغيري . ولأن تعال لا اريد مشاكل مره اخر
" قطعت ألاتصال وكنَت في حيره من امري"
تايهونغ: هل يجب أن اتقبل الواقع؟ نعمَ
.صمتَ قليلآ واستلمست لواقعي.

تايهونغ : لاكن هذا لا يعني انه يتسطع تقرب مني او أذيتي

" مره وقتَ وذهبت مع والدي وأعطيني لجونغكوك كان
ينظر في خباثه وابي يبتسم

وامي كانت يأسه حقآ "
تكلمت مع نفسي .
تايهونغ: يبدو أنه متعجرف

انتهى زفاف وكان اسوء زفاف بالنسبه لي
.
كانتً هناك سياره فخمه حقآ ولونه اسود

نظر لي وكانت نظراته تجعلني قلق

جونغكوك: هل تحاول الهروب مني؟ هه
اذآ اريني كيف سوف تهرب ليله

تايهونغ: ا انا لم اهرب منكَ كنت فقط لا اريد زواج لازلت صغير على هذا
"نظر لي نظرات حاده وبعده امسكَ يدي بقوه وتجه نحوه سياره وفتحت لباب وقال

جونغكوك : هيا اركب ايها صغير

" لم انطق اي حرف وفلت يدي منه وركَبت وسد الباب بقوهَ "
ركَب سياره هو أيضآ

واصبح ينظر لظهري ويبتسم بخبث

جونغكوك: بكل ألاحوال ذالكَ الظهر الجميل سوف
يتمزق

بلعتَ ريقي ونظرت له
.

تايهونغ: م ماذا تقصد؟

" لم يرد علي واصبح يسوق "

وطول طريق لا يوجد غير صمت ونظرات جونغكوك لغريبه
حتى وصلنه لقصر حقآ فخم وكَبير

.
وعندما دخلنه كان هناك خمس خدم واقفين

.
استغربت قليلآ
جونغكوك: لديكمً اجازه لمده شهر واذهبو لأن
اجابو الخدم بخوفَ . نعم سيدي
تكملت في نفسي.