الجزء رابع

589 19 1
                                    

ابتعد عنه قليلآ
هي اتركِني واترك جسدي هل تفهم؟

لم أفهم لماذا فعلت هذا لكنِ
أشعر أن كرامتي اختفت بل فعل

تركته وذهبت للغرفه

وجلست على حافه سرير

حتى مره شهرين وانا اتعذب من
ذالك الحمق 
وفي يوم كنت في الغرفه
وانظر لسقف وأشعر كل شيئ يحدث
كابوس
والحمق كان في مكتبه ربما فقط يشعر بغضب يأتي ويمارس معي حتى افقد الوعي حاولت أن اجلعه يتغير لكن
لم يفعل وكان كل يوم يصبح اكثر شر
ولم اخرج من ذالك المنزل الكبير
حاولت لكن ضربني ضرب شديد

حتى سمعت جرس الباب

شعرت بشيئ غريب

لذالك ذهبت لكي افتح الباب

عندما فتحته اتضح انه والدي

قلت بغضب

هل أعجبك لأن مافعلته بي؟

السيد كيم: م ماذا؟

رائيت ذالك الحمق واقف خلفي(جونغكوك )

جونغكوك: يمكننا تكلم لكن لأن ادخلو

جميعآ كنا في الصاله

وصمت يحتل المكان
حتى والدي تكلم

سيد كيم: عنى ماذا كنت تتحدث تايهونغ؟

تايهونغ: ربما عنى بيعك لي

سيد كيم: انا لم ابيعك انا كنت اريدك ان
تكون فتى لطيف

وقفت وقلت وانا ابكي واتكلم بغضب

تجعلني لطيف بضرب على اتفه سبب وممارسة الجنس مع
شياطن لا يرحم
وحبسي كأني سجين!

قال سيد كيم بستغراب
ماذا؟

نظر لجونغكوك وهو مصدوم وغاضب من مافعل بصغيره

قال
اجلس تايهونغ

جلس تايهونغ حتى يفهم مايحدث

سيد كيم: هل ما قاله تايهونغ صحيح؟

قال  جونغكوك
"نعم"
وقف سيد كيم بغضب وقال

انت لا تستحق طفلي ولو لثانيه

ولهذا سبب تايهونغ لم يكن يتصل بنه!
هيا بني اذهب وغير ثايبك

ودعنا نعود للمنزل

قال تايهونغ وهو ينظر لجونغكوك الذي كان ينظر له

أيضآ وكأنه يقول لا تذهب
لكن لم يهتم وذهب لغرفته

وغير ثايبه
وعاده لوالده وقال
"هيا ابي دعنا نعود"
اتجه تايهونغ  و والده نحوه الباب وكان الأكبر ينظر لهم بغضب  وندم

عندما ذهبو اصبح جونغكوك يتشاجر
مع جميع حتى لو بدون سبب
مره شهر كان الاصغر يستمعت بوقته والاكبر كان يشتاق لصغيره لدرجه

ذهب لمنزل عائله تايهونغ من أجل رجوعه

قال سيد كيم ماذا تريد؟

.
جونغكوك:اريد زوجي

ههههه بعدما ما اذيته تريده أن يعود؟

اصبح سيد كيم يستهزء به

وشعر جونغكوك بغضب وقال
انا سوف اعيده سواء رضيت او لا
وعنده من لمستحيل أذيه!

خرج جونغكوك بغضب وتجه نحوه سياره وقال

اين تذهب؟ سوف تكون لي وحدي

ربما خطفك فكره جيده هههههه

.

يتبع ...

دعم زفت اتمنى يتعدل حتى اقدم لكم ألافضل

الصغير المدلل/ تايكوكَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن