الجزء ال #7 من الروايا ❤
بجاهد نفسي وقلبي كل يوم وهو بيضغط عليه
وسرحت مع نفسي اي ال كان ممكن يحصل لو مكانش جري ورايا مجرد ما شفت عربيته وشفته اتطمنت
اطمنت بغض النظر عن الخۏف ال سكني لحظة واحده من سواق التاكسي
بس الأمان ال حسيته مجرد م شفته كان كفيل يمحي اي خوف حسيته
أمان ابتدي لما دافع عني قدام الواد ال بيضاقني فى الجامعه وانتهي النهارده بيه وهو بينقظ حياتي من مجهولفوقت من سرحاني ع هزار طنط والبنات ال ف الاوضه
و ردت طنط أم طه بخبث اي ي مريم هو في حاجه ولا ايه
رديت بعدم فهم حاجه اي ي طنط!!!
ردت أم طه بهزار عل طنط برضه ي مريومه تمام مش هضغط عليكي قومي يلا عشان تاكلي عشان العلاج
مريم __ علاج اي!!؟
ردت أم طه __ بضحكه طيبه مهو الدكتور بتاعك الله يباركله جابلك دكتوره كشفت عليكي هنا واضح انه بيعز الطلبه المجتهدين
مريم مع نفسها __ ااااااه ده واضح انهم مشافوش الصليب مهو طبيعي لبسه كله فورمال والصليب مش بيبان من القميص والا كنت شفته اناا قبل م اتدلق الدلقه ال اتدلقتها دي
مريم بتحكي __ اخدت العلاج زي م طلبت طنط ونمت
وفضلنا ع نفس الحال كذا يوم محدش من العماره او من الشارع سابني صراحه كل يوم فيه حد عندي
عدى اسبوع طول الأسبوع طنط ام طه بتنام معاياا عشان مبقاش لوحدي لحد م اقنعتها اني كويسه مش لازم تتعب نفسهااوف ليله اتخنقت من حبسه الشقه فعملت المعتاد والمفضل بالنسبالي كوبايه شاي بالنعناع
ولبست النقاب وخرجت للبلكونه ف الجو المفضل لقلبي نسمه هواء لطيفه كوبايه الشاي ال مدفيه ايدي هاند فري شغال فيها فيروز بدون ميوزك حلو انك تدلع نفسك من غير م تغضب ربنا والقمر ال ظاهر فى السمااوفجأه دار ف دماغي حاجه هو اي ال هيحصل لو كان يوسف مسلم وكنا متجوزين وواقفين نفس الوقفه ف نفس البلكونه بنتشارك الهاند فري وكوبايه الشاي والنظر للقمر
وقبل م اكمل استنتاج ف افكاري سمعت صوت ف البلكونه ال جمبي 😳😳لااا هو مش اي صوت ده صوت دكتور يوسف
التفت بصدمه😳😳 وانا وانا
دكتور يوسف!!!!!!!! 😳
يوسف بيحكي __ رديت بهدوء وابتسامه اها دكتور يوسف
مريم _ اي ال جاب حضرتك هنا
يوسف بيحكي __ رديت عليها ببتسامه هو انا مقولتلكيش
ومريم ردت بهدوء وهي مازالت غاضه بصرها عنيمريم __ لا حضرتك مقولتش
يوسف __ مش احنا بقينا جيران
مريم __ ردت بعدم فهم ده ازاي يعني
أنت تقرأ
♥ جّعلَتني مًسِلَمًآ ♥
Mystery / Thriller༺ مريم _ يوسف ༻ قصتنا بتبداء ببنت جميلة جمال ملاكى وحيدة ابوها وامها متوفيين وعايشة ف حارة بسيطة ناسها طيبين جدا عايشة لواحدة بين اطماع عمتها وابنها ال طمعانيين فيها وفى املاك ابوها وامها وبتدرس فى الجامعه وبتقع فى حب دكتورها فى الجامعه وهيا متعرفش...