Intro

133 27 55
                                    

لـيـٰس ڪُـل هُـبـوط  يَـعـني انـهـّيـار مـقـآمـڪ فـهـبوطڪٰ  للسـجُـود يـࢪفـعـڪ الـىٰ ٱعـلى •• ❤️🌪️✨

..............

فُتِحت بَوابة سِحرية كبِيرة ذات ألوَان زهرِية وَ زَرقاء فاتِحة جداً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فُتِحت بَوابة سِحرية كبِيرة ذات ألوَان زهرِية وَ زَرقاء فاتِحة جداً.

خَرج مِنها شَاب ساقِطاً علىٰ الأرض التي استقبَلته بـ صلابَتها فوراً تَجعله يَتأوه بـِ قوة.

سَقط مِن تلکَ البَوابة شَاباً آخَر وَ الذي بعدَما سقط مِنها تَدحرَج علىٰ الأرض يُصبِح أبعَد من أخِيه فِي الجِنس.

"اللَـ..ـلعنة! هـُوسوک مَا الذي فعلَه ذاک اللَعين؟!!."

"أُقسِم سـ أُريه الجَحيم فِي الحَياة الدُنيا، فقط لـِ أرَاه."

"أينَ نحنُ بـِ حقِ السَمااء؟!!."

"مَاذا سيحصُل بِنا الآن؟!؟."

"هُـوسوک بـ حقِ الخَالِق مَاذا سـَ نفعلُ؟؟!!."

جُمل عَديدة ذَات صوتٍ مُرتفع قيلَت لـِ الذي تَدحرَج مِن قِبل مَن سقطَ متؤهاً فِي البِداية.

وَ الذي تَنهد يَقول بـ تَذمر.
"مَا ذَنبي أنا لـ تَصرخ عليّ يا سُمو الأَمِير؟

لَستُ أقلَ غَضباً مِنک وَ لكن مَا بـ يَدي أيَةُ حِيلة!"

بعدَ كلماتِ الآخر، يزفرُ الغاضِب هُنا أنفاسَه بـِ حُنق.

قَبل أن يَنهض وَ يتمَشى بـِ سُرعة هُناک فِي الزُقاق الذي سَقطُوا بِه يُلقي شتائِماً كَثيرة کانَت مِن نَصيب مَن أقسمَ سُمو الأَمِير علىٰ قَتلِه!

"سُموکَ! ، اهدَأ أرجُوک ،
دعنَا نُفكر بـِ طَريقةٍ
أكثرُ إِيجابِية."
نَاظرَه المَعني بـِ الكَلام بـِ غَضب ، لـِ يَتحمحَم هـُوسوک قائلاً.

"فَقط لـِ نقُل شَيئاً إِيجابِياً وَاحِدَاً علىٰ الأَقل!"
قطَب الآخَر حاجِبيه مُنزَعِجاً ، قَبل أنّ يُحدّق بـِ الذي لَا يزَال علىٰ الأرض لَكن كَان جالِساً.

يُخبره بـِ صَوتٍ مُرتَفع
"وَ مَا الذي تَفعلَه أنت؟!
انهَض هَيا!"
عبسَ المَعني، ثُمَّ قَال.

"هلّا تَوقفتَ عَن الصُّراخ بِي جـُونغكوک!؟"

"فلـ تنهَض لـِكي أتَوقف عَن الصُّراخ بِک!"
زفرَ الآخَر أنفاسَه بـِ إنزِعاجٍ ، ثُمّ نهَض يَنفض الغُبار عَن ملابِسه بـِ غَضب.

"هـُوسوک!، مَاذا سـَ نفعَل الآن؟!"
"وَ مَا أدرَاني أنا يا سُمو الأَمِير؟! يَجب أنّ نَتَواصل مَع أحدٍ مِن مَملكتِنا لـِ يَجد حَلّاً لـِ هَذه المُشكلة، فـ نحن غَير قادرِين علىٰ فِعل أيّ شيء."

"بـ حقِ الخَالِق!، مَاذا سـَ يحصُل لـَنا الآن؟!"
"هِمممممممْ."

يُطلق هـُوسوک تَنهيدَة طَوِيلة.

نَظر لـِما حَوله هُناك فِي الزُقاق ، ثُمّ قَال.

"جـُونغكوک، دَعنا نكتَشف هَذا المكَان إلىٰ أن نَجد حّلاً لـِ ذَلک."

يُحدّق فِيه جـُونغكوک بـِ عُقدة حَاجِبين، قبلَ أن يَقول
بـِ هُدوء.

"لـِ نَختفي هـُوسوک."

يُهمهم الآخر، ثُمّ يتقَدم مَع جـُونغكوک لـِ يخرُجا مِن ذَلك الزُقاق، ثُمّ كَان بِوسعِهما رُؤية الكَثيرَ وَ الكَثيرَ مِن ناطِحاتِ السَحاب وَ السِيارات اللائِي يَذهبُون ذهاباً وَ إياباً وَ العَدِيد مِن الأشخَاص كَذَلك، أحدُهم يَمشي وَ الأُخرى تَركُض وَ تِلك الفتَاة الصَغيرة تَتعثر فِي خطَواتِها الأولىٰ.

.........

.........

.
.
.
.
.
يـُــتـبَـــــــعُ
.
.
.
.
.

سيد التوترحيث تعيش القصص. اكتشف الآن