Ch ⁰²

34 10 1
                                    


إذا كان غرورک كـَ سفينة التايتنک التي أدهشت العالم
فـَ كبريائي جبل الجليد الذي أغرقها😎✌🏻..

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

ه‍ : هـُوسوک
جـ : جـُونغكوک

.........


"جـُونغكوک علينا إيجَاد حَلّ للعَودة."

يَقول هـُوسوک لـِ جـُونغكوک الذي قال

"ليسَ بيدِنا حِيلة، كَلمنا يُونــغي وَ هو سـيُخبر الحَكيمة لـ تَجد حَلّاً لـِ هَذه المُشكلة."

تَنهد كِلاهُما، قَبل أن يَقول هـُوسوک
"حَسناً، رُبما وَقت بقائِنا هُنا سـيَطول، مَا رأيُك لـَـو نتجَول قَليلاً وَ نَستكشِف المكَان؟."

"فكرَة سَديدة، هَيا بِنا."
قَال سرِيعاً يَنهض مِن مَكانِه بـِحمَاس حيثُ كَان جالِساً علىٰ أَحد المقاعِد فِي إِحدى الحدائِق مَع هـُوسوک، الذي نهَض مَعه قائِلاً

"هَيا بِنا."
بدأ كِلاهما بـالسيِر يَنظُران إلىٰ كُل مَا حَولِهما.

"هـُوسوک اُنظر!، هَذا حَمام!، وَ شَفاف أيضاً!."

"وااه!، بـحقِ الإلَه مَن قَد يَدخل لـِهُنا؟!، بالتأكيدِ أحدٌ يُريد فضحَ نَفسِه!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"وااه!، بـحقِ الإلَه مَن قَد يَدخل لـِهُنا؟!، بالتأكيدِ أحدٌ يُريد فضحَ نَفسِه!."

قَال هـُوسوک مُتفاجِئاً، فـَأردَف جـُونغكوک

"هَذا المكَان غَرِيب."
"حَقاً."

أكملَا سَيرهُما، إلىٰ أن قَال هـُوسوک

"جـُونغكوک."
"نعَم."
"أنَا جائِع."
يَهمس بـِخفُوت بَينما يَضع يَديه علىٰ بَطنِه، فـَيَفعل جـُونغكوک المِثل رادِفاً.

"أنَا أيضاً، إذاً مَاذا سـَنفعَل؟."
"دَعنا نَرىٰ إن كَان هُناك مَحلات طَعام."

"أجَل هَيا."
راحَا يَبحثان عَن أيّ مَحل حتّىٰ شَاهدَا مَطعَماً صَغيراً وَ استَطاعَا قِراءة اللَافِتة التي تَقول

سيد التوترحيث تعيش القصص. اكتشف الآن