"-بابا اعدني للميتم "صدم مايكل من ما سمعه من الطفل الصغير بجانبه
مايكل:ولكن لماذا ؟ هل حدث شيء ؟هل فعل والدي
او والدتي شيئا لم يعجبك ؟
ايڤان: لا بالعكس هما لطيفان جدا ولم يعاملني احد
كما عاملاني اليوم
مايكل: اذا اخبرني لما تريد العودة للميتم؟
استجمع ايڤان شجاعته واجاب
ايڤان بعبوس:لا اريد ان اتعلق بهما ثم يتركاني كحال
كل شيء احبه لذلك من الافضل ان اعود
مايكل بابتسامة دافئة :لا يمكنني أن أعيدك بعد الآن،
لأنك أصبحت جزءًا لا يتجزأ من عائلتي. سأكون
بجانبك وسأقدم لك كل الحب والرعاية التي
تحتاجها. أنت لست وحيدًا بعد الآن، أنا هنا، بابا هنا
ايڤان بدهشة: هل حقاً؟ هل تريد أن تكون أبي؟
مايكل: نعم، بكل سرور. أريد أن أكون هنا لك،
لأساعدك وأحميك، وأعطيك الحب الذي تستحقه.
اراد ايڤان ان يتكلم لكن دموعه سبقته ثم شعر باصابع
مايكل تمسح دموعه و يهدهد له حتى غفى
نظر مايكل للصغير بين أحضانه بابتسامة وهو يتذكر
محادثته صباحا مع صديقه المقرب
Flashback:
كان مايكل يعمل على حاسوبه بهدوء حتى
اتصل به صديقه المقرب جاك يدعوه لتناول الطعام
فالان وقت استراحة الغداء بالنسبة لمايكل اما
صديقه فكان لا يعمل فذلك الاسبوع عطلة
ذهبا معا لمطعم قرب مكان عمل مايك و كان يتحدثان
أنت تقرأ
اب و مشاغبه
Humorطفل يتيم مشاغب يتسلل إلى فناء ميتمه ويرى سيارة فاخرة متوقفة يقرر العبث بها بالرسم على السيارة و تحطيم نافذتها، لكنه يتفاجأ بمالك السيارة وهو رجل ثري جاء لتبنيه ...! عائلية /تربوية/أبوية