مَاترْجَع إِلَىٰ الله؟ .
إِرْجَعوا إِلَىٰ الله شمْنتَظريْن مُو كَافِي نِعْصِي رَبَّنَا ونْسَوي ذِنُوبْ؟ لـ شُوَكْت نُبْقَىٰ هِيچِ شْفنَا شَخْص حِچِينَه عَلي شِفنَا فْلَان أَخذنَا غِيبْتَه! مُو حَرَام رَّبْ الْعَالَمِين رَح يحَاسِبْنَه عَ كُل ذَنْب!!
﴿ اعْلَمُوا أَنْ الله شَدِيدُ الْعِقَابِ وأَنْ الله غَفُورٌ رَحْيمٌ ﴾
أَرْجَعُوا إِلَىٰ الله الْدِّنِيَا خَلصَانه وكِل شَخُص وأَعمَالَه لا أُم رَاح توگَفلكُم ولا أَب ولا أَخْ ولا أُخْت فَقَط أَعمَالَك الزِّينَه والـ مُو زِّيْنَه بَعَد أَنتُ ورَّب العْبَاد لَّمَن تِجِي انتَ وتكَذْب شَرَاح تسْتَفَاد مَثَلاً رَح تخَليهَا بْجِيبَك؟
﴿ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذَبِينَ ﴾ .
مَيفِيدْكُم الْكَذِّب وَلَا رَاح ينْطِيكُم حَسْنَه ولا يُرْفَعلكُم دَرَجَه !!
أَرْجَعُوا إِلَىٰ الله وأَتْرَكُوا كُلشِي حَرَام الِي يِبْعدكُم عَن طَريق الله ..
وأَلْتَزمُوا بِطَريْق رَّبْ الْعَالَمِين وأَلْتَزمُوا بصَلَاتكُم وَقِرَاءَةُ الْقُرَآن والزِّيَارَات وغِيرْهَا
وَأَعمَالَكُم الصَّالِحَه هِيَّ الِي تْفِيدكُم !
( عُّدْ إِلَىٰ الله وَلّو أَذْنَبتَ أَلْفَ مَرَه )
﴿ قَالَ رَب إِنْي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَحِيمُ ﴾ سُورَة القِصَص ..
دِيرْبَالكُم مِن كُلشِي وإِخْذُوا حَذَركُم مِن كُلشِي حَتّىٰ لاتُوْگعُون بِالحَرَام ، وإِبتَعدُوا مِن أَصدْقَاء السُوْء لِأَن رَاح تِنْجَرُون ويَاهُم ، وإِبتَعدُوا مِن كِلشِي حرَام هَلشِي يِأَذِي الله وصَاحِب الزَّمَانْ ، تخَيلوا صَاحب الزَّمَان مَارَاضِي عَليكُم بسَبب شِي تَافْهه؟ .
أَي أحَد يمُوْت وأَي أَحَد يِصْير بِي شِي إِخْذُوا عِّبْرَه مِّنَه ، يمْكِن انتُ دَتسَوون ذِنُوبْ وفَجْأَة عَ أَي لَحظَه تمُوْت وانت لاتَايبْ ومَامسَوي أَي حسَنَه بحَياتَك ، بْيَّا وَجْه حتْقَابل رَّبْ الْعَالَمِين؟ .
أنت تقرأ
{ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ }
ChickLit" منشوراتنا الدينيّة ليست دليلاً على صلاحنا ، لكن لعلّ ﷲ يهدي بها أحدًا في حياتنا أو بعد مماتنا .. كُلنا مُقصرون ، مُذنبون ، ونطلبُ من ﷲ العفو والعافية في الدّارين .. لا تغرّنكم كثرة مواعظنا والفوائد ؛ إنما هي تذكرة لأنفُسنا قبلكم فنحن أول المقصّرين...
