الحصار الابدي Eternal siege

البداية The Beginning

مرحبا بكل قارئ في روايتي
هذه اول رواية اقوم بكتابتها في هذا الحساب

انا ادعى ايميلي فتاة جزائرية ذات عمر 14 سنة اعلم لازلت صغيرة، و لكن عقلي اكبر بكثير من عمري، احببت من صغري الكتابة و القرأة لانها ملاذي الذي اذهب اليه في احزاني او افراحي، احببت كتابة هذه الرواية التي ترونها الآن بعنوان الحصار الابدي، مع اني لدي العديد من الروايات و الافكار التي كنت كتبتها من قبل لكنني اردت ان تكون هذه الرواية هي بدايتي في عالم الواتباد

تعتبر هذه الرواية ساندة لأحداث واقعية لأشخاص معينين، فليس كل ما اكتبه هنا من نسج خيالي

لا احب ان ارى فكرتي او حتى اي لقطة من روايتي متكررة في روايات اخرى و الا سأتخذ اجرآءات صارمة

لابأس اذا اعجبت احد الكُّتاب شخصية من شخصياتي لا بأس بأخذها و لكن شرطي ان تضعوا لي منشن @

وهذا فقط و الآن سأدعكم تبحرون في بحر الخيال 

ملاحظة فقط : هذه الرواية تم نشرها و لكن حذفتها من اجل اعادة تعديل بعض من اللقطات و الاحداث

أدريانا من آل بورغيسي، فتاة إيطالية جميلة، تتميز بعينين زرقاوتين تجذب الأنظار كلما نظر إليهما، فهما يشبهان لون البحر الصافي في أجمل أيامه. شعرها الذهبي اللامع يتألق تحت أشعة الشمس كأشعة معبرة عن جمالها الطبيعي. تتخلل ابتسامتها المثالية الدافئة بريق من السحر الذي يسحر قلوب من حولها.
مع نظرة أعمق نجد أن لديها شخصية لطيفة وحنونة، مع ذكاء يبرز في تفاعلاتها مع الآخرين، وقدرتها على فهم المواقف بعمق وعقلانية. عانت أدريانا الكثير في طفولتها، فواجهت عدم قبول والدها لها بسبب جنسها، والصعوبات في الحصول على تعليمها. ومع هذه التحديات، استطاعت تجاوزها والنهوض بتحقيق أحلامها الشخصية والمهنية.
بالإضافة إلى ذلك، تتميز أدريانا بشغفها بالفن والثقافة، حيث تجد بهما ملاذها ومنبع إلهامها. تعشق زيارة المعارض الفنية والمتاحف لاكتشاف الفنون المختلفة والتعرف على تاريخها وثقافاتها. هذا الشغف يعكس عمق مشاعرها وتطلعاتها الروحية.
إلى جانب هذا الشغف، تعشق أدريانا قراءة الروايات، فهي تجد في الكتب عالماً مليئاً بالمغامرات والتحديات والخيال. كما تمتلك موهبة في الرسم، حيث تعبر من خلال الفن عن مشاعرها وأفكارها بطريقة مبدعة وجذابة. ولا تقتصر اهتماماتها على الفن فقط، بل تعشق كرة القدم وتتابع بشغف مباريات الفرق المفضلة لديها. كما تثير لها الملاكمة شغفاً خاصاً، حيث تجد في هذه الرياضة تحدياً وقوة وإثارة.
Flash back :
جيسكا : لقد فقدت الأمل يا اليكس لا امل في الإنجاب لن ننجب ابدا ولدا مثل ما تمنينا
اليكس : لا تقولي هكذا يا عزيزتي فقط لا تفقدي الامل حسنا
جيسكا : انتَ تعلم ان حلمي ان ارى ابني يكون ناجحا في حياته و يرفع شأن آل بورغيسي اليس كذلك؟
اليكس : اجل كما لديك احلام انا ايضا املك كرؤية ابننا يلعب كرة القدم في الحديقة الخلفية و...