2/17 في هذا اليوم ولدت فتاة
فتاة عراقية بصراوية الأصل اصبح عمرها الان 17 سنة فتاة ذاقت الكثير من الألام والحزن والأكتئاب فتاة عاشت مع اناس معقدين لم يفهمها احد فتاة لم تعش بأرادتها حتى 17 سنة وهي انا....بهذا اليوم اجيت للدنيا حييييييل جنت فرحانه ومتحمسة لهذا ليوم، جنت منتضره ندى وأدم يعايدوني اكثر ثنين جنت منتضرتهم اعزززز ثنين بسس شنو بس صار العكس صحح همع اصدقائي بس محد تذكر هذا اليون وخاصه ندى جانا ندى حسل تعبانههه من اهلها لذالك اعذرها بس أدم؟ توقعت راح يعايدني بهل يوم بس رسل الي صورته ومجنت منتبه شنو جان يريد بضبط
أدم : شهرزار حلو؟
شهرزار : اي حلوة
استمر يحجي لحد مصارت الساعه 12:12 بليل وكال (كل عام وانتِ بخير)
لحضه عبالي ناسي؟أدم: ههههه لا تصيرين سخيفه، اكوو احد ينسه ميلاد صديقته؟
شهرزار : هاا!
أدم : أي مجنت ناسي بس ردت انرفزج واشوفج شتسوين لان انتي دائما باردة وياي اريد اشوووف عصبيتج
سكتت!!شهرزار : بعد معايدني رحت گبل طفيت التلفون ونمت كعدت وصار اليل جنت ضايجه لحد هسهه ندى معايدتني راسلتها وجاوبني وكالت
شهرزورتي لـ حبيبهاا عمرييي ليون ميلاجج كل عاممم وانتِ بخير ربي يخليج الي عمري شهرزار.......
دمعت احلااا معايدة اجتني شكدد احبهاا احسهااا صارت امي وابوي حيل قريبه عليه مر وقت وندى كالت
شهرزار نفتح بث؟!شهرزار : اي ليش لا
فتحت بث وي ندى جان حسابي خاص وبي بس بنااات وأدم لولد الوحيد بحسابي
من فتحت صعدن كم بنيه وادم هم وبوكتها جان أدم زعلان مني ليش مادري
صعد أدم ضل يحجي واني ساكته وندى تجاوبه من سكوتي تنرفز وضل يتعاركأدم: بسيطه ست شهرزار متعرفيني مو؟
شهرزار: گبل سديت البث ورحت اله
شسالفتك! شبيك أدم؟
_ متعرفيني مو!!!!
شهرزار : شووكت كلت هذا الحجي لو بس تريد تسوي عركه وتزعل؟؟.أدم : ازعل ههههه ازعل؟؟؟ ترااا اناي كلتي هيجج ولا تنكرين
شهرزار : شبيك؟؟؟؟؟ تراااااا انت ضليت تحجي وحدك اني شعلي؟ سكت معرف شيكول،
سكتنه ثنينه، شوي وكلت_ وهسه؟ تريد تروح؟
أدم : خلي صديقتج تفيدج
شهرزار : انت شبيك متكلي؟ سكت
اوكي اوكيي وحكك عيونك بعد ما اراسلك ولااا اوصل رايحهه
اخذ اكثر من ربع ساعه وردأدم : تمام
حيلللل ضوجني الدنيا كلها عليه واجه هوه زيدهاا دروححح....
مرن ايام لا اني اراسله ولا هوه مع انوو كللللشششش مشتاقتله بس حلفا باعز شي عندي..
عااادي تهووون الكل كسرني وجان سندي وهسه هوه كسرني هه عاديي
أنت تقرأ
شاهزنان
De Todoضائعٌ بيني وبيني، جزء منّي يُريد شيئًا والأخر يُحاربه، كيف أنجو من حربٍ طرفيها أنا؟