شهد من كتر الصدمه معرفتش ترد
الشخص : ما بكى معشوقتى
شهد بصدمه وقلك : م مراد
مراد : أجل معشوقتى انا مراد
بعدت شهد التليفون عن ودنها وبصت ب صدمه
شهد بتوتر : مراد ل لماذا قمت ب الاتصال بى
مراد : اشتقت لكى
شهد : مراد ممكن لا عاد تتصل مره اخر
مراد ب المصرى : ليه بس دا انتى حته مراتى
(بوم صدمه مش كدا 😉)
------------------------------------------------------------
عند لارا إلى كانت نايمه براحه وامان صحيت ع الشمس إلى ضربه ف عيونها
صحيت لارا وهى بتفرك ف عيونها مكنش احمد نايم جمبها
لارا : هو انا فين
فجاه سمعت صوت باب الحمام إلى بيتفتح واحمد خارج منه وكان عارى الصدر
لارا اول م شفته حطت أيدها ع وشها من كتر الكسوف : انت انت ازاى خرج كدا
كان خارج وعضلته برزه جدا
احمد : ايه مالك
لارا : انت ازاى تخرج كدا وانت عارف إن انا ف الاوضه
احمد : عادى
لارا : هو ايه الى عادى
احمد قرب منها جامد واحوتها وهى مغمضه عيونها
لارا بتوتر : ا احمد انت بتعمل ايه
احمد : بجيب الفون بتاعى
وبعد عنها
لارا اتنهدت براحه وقالت : طيب ممكن تلبس اى حاجه
احمد : مفيش داعى للكسوف
لارا مفهمتش حاجه
احمد : انت هدخل البس ف الدرسنج روم
فتحت لارا عيونها
وبعد خمس دقائق كان احمد خرج وكان ف قمه الشياكه وكان لابس بدله مبينه عضلاته
صوره البدله
بصت ليه لارا وسرحت ليه
احمد : لارا ي بت لارااا
لارا : ها فيه ايه
احمد : انتى كنتى فين ي بنتى
لارا بهمس : بنتك
احمد : المهم انا هخرج واحتمال اتاخر
لارا : انت هتسبنى هنا لوحدى
احمد : اممم
لارا : لأااا طبعاً أنا عاوز اروح
احمد : قولت ليكى لا
لارا : ولله ي احمد م هخبى عليك حاجه تانى ابوس ايدك خلينى اروح
احمد وهو بيخد المفاتيح من ع الكيمود : لأ مفيش خروج من هنا
وكان هيتحرك ويخرج بره الاوضه لكن قامت لارا وجريت عليه ومسكت أيده
لارا بعيط : بالله عليكم ي احمد متسبنيش هنا لوحدى
احمد : لأ
وكان هيتحرك لكن لارا مسكت فيه اكتر وشدته
لارا بعيط وانهيار : ي احمد انا بخاف اكون لوحدى ب الله عليك متخلنيش هنا
بصلها احمد جامد وصعبت عليه وحضنها جامد وقال : انتى الى خبيتى عليه
لارا و لله اسفه
