عند لارا واحمد إلى خدها احمد وراحه الڤيلا دخل احمد ولارا وره وهى مش فهمه اى حاجه
لارا - طيب فهمتى طه
احمد - اكتمى لحد م نوصل
دخلوا هما الاتنين من باب الڤيلا
ووقف احمد لما شاف شاب وسيم قعد ونسخه من عمه
لارا بصدمه - بـ بابا
وقف محمد واتحرك ناحيه لارا وقلها - انتى لارا
وكان لسه هيحضنه بعدت عنه وبعدها أغمى عليها بس هو لحقها قبل م تقع
اتحرك نحيتها احمد بسرعه وشلها من محمد
محمد - ايه دا انت شيلها ليه
احمد - مراتى
وطلع بيها ع الأوضه بتاعته
كان الكل وقف تحت مش فهمين اى حاجه وعوزين يعرفه مين دا
بعد وقت كان احمد و محمد وتاليا وسلمى وريم ف الأوضه مستنين لارا تفوق و الباقى قعد مستنيهم تحت
سلمى - انا مش فهمه ايتها حاجه
ريم - انا هفهم محمد دا ي ستى بيكون اخو لارا الكبير وانا بكون مراته
سلمى - مراته ازاى دا صغير اوى انا اعرف ان الرجال بتتحوز عن لل30 أو 28 ف الرنج دا بس 23
احمد - طيب دا متجوز وهو 23 انا انا متجوز وانا 19
سلمى - ايه ايه العيله الغريبه دى بجد انتم بتتجوزه صغار ليه
تاليا : اكتمى ي بت بق
وهمه بيتكلمه فتحت لارا عيونها وقالت : احمد
بص ليها احمد بسرعه ومسك أيدها : انتى صحيتى
سلمى : لأ البنت بتحلم بيك بس
تاليا : متخرصى ي بت بق احنا دلوقتي ف موقف لا يسمح بيه الضحك
سلمى : خلاص يختى دا انتم عيله
لارا : احمد انا انا شفت بابا
قرب منها محمد وقال : لارا
لارا : بابا لا لأ انا كيد بحلم
محمد : انا محمد انتى متعرفنيش
هزت لارا رأسها بنفى وهى مسكها ايد احمد جامد
محمد وهو بيبص لاحمد : هى متعرفش أن انا موجود
احمد : كنت خايفين نقولها
محمد : انتم ازاى تعمله كدا
احمد : وطتى صوتك دا اولا ثانين عمى قبل م يموت قال إن محدش يحكى ل لارا عنك علشان متفضلش عيشه ع امل انك ترجع وممكن يكون حصلك حاجه وتتوجع اكتر
لارا : هو مين دا
بص ليها احمد وهو شبه عارف ردت فعلها : دا بيكون ....
محمد : انا محمد احمد السيوفى اخوكى الكبير
نزلت الكلمه دى زى الصعقه ع لارا ا ايه اخويا الكبير
رجعت لارا بصت ل احمد وقالت هو بيقول صح
احمد : اه دا اخوكى الكبير
