*****
عليڪ في ڪل الضروف اتڪالي
ماخأب ياللہ من عليڪ اتڪالھ
سلأمت لڪ امري ونفسي ومألي
والحر من جاھد بنفسہ ومالہ...... يأحي يأقيوم يأذا الجلالي ...
انت الذي ماخاب مؤمن دعالہبلغ بأيماني معالي الڪمالي..
منھا تجنبني دروب الضلالہعليڪ في ڪل الضروف أتڪالي
مأخاب ياللہ من عليڪ اتڪالہسلامت لڪ امري ونفسي ومألي
والحر من جاھد بنفسہ ومالہافرض علينا الصبر عند القتالي
وثبت الاقدام يوم البسألہ.وفي سبيلڪ بأنشد الرحالي
من أجل دينڪ ننطلق من خلالھثورو بوجہ الغزو والحتلالي
ڪلاً يحشد قوتہ في مجالھومستوﻯ الأيمان والأوعي عالي
بنصر وعد اللہ وحنا رجالہ .....⪼جميلة ھي بلادي بعباقة تاريخھا وعظمة ابنائھا فبلادي جميلھ بڪل تتفاصيلھا فاھي لوحھۃۂ رسسمھا الرحمان!!
فجبالھا الشھقة التي تشعرڪ بمدۍ شموخھا وعزتھا """" وودينھا الخضرأء الذي تريح العيون قبل النفوسس فجمالھا الطبيعي الخلاب الذي يريح الابصار وينقي الفائد ويزيح الھموم جعلھا مميزھ عن ڪل البلادانفيا حضارةً ڪانت عبر التاريخ شامختاً ستذڪري مدۍ الأيام والزماني
فأنتي؟؟ صفحة من صفحات التاريخ مشرقتاً اضأة طريق لڪل حضارات الامامي
فذڪرڪ خلدھُ الرحمن في صحائف القرآن
ولڪي في زمان خير الخلق ڪلمتاً ؟؟
فاصل الايمان يمني ...ــــــ........ .
🚶♂
في إحد قرئ اليمن العزيز تقع قرية ▽▽ الاصايل ▽▽
الذي تتميز بودينھا الخضراء وجمال مناظرھا الطبيعي فجوھا النقي الذي يشعرڪ براحة وابنائھا يربطھم الحب والاخاء
في أحد ھذي البيوت
بيت ( جمال جميل الــــــــــــ⸙)
في ليلة غير كل اليالي استيقظ الناس على اصوت الانفجارت الذي دوت لتفزع سكينتهم ولكن الحدث الابشع هي ان الطيران قصف أحد سكن الحي
خرج عبدالرحمن مع ابيه لينظرو ماذا حدث ''
لينصدمُ بصرخ سكن القرية ليقترب ليرى ماذ حصل لتجحض عينه وهو يرى منزل جاره علي متهدم وفرق الانقض تحاول انتشالهم من بين الركام جال بنظره على المكن لتسقط عينه على تلك الجثت الطفولية الرقيقه التي لطالما كانت تاتي اليه لتشتري من البقاله التابعه له بعض الماكولات والمشروبات نزلت دمعه وهو يقترب ليحملها بهدواء وهو يشعر بانزيف في داخله من حال بيت جيرانه الذي قتلوا بيوم واحد تقدم من فرقت الانقاض وهو يلقي الصغيره بستكان على السرير الطبي نظر لابو علي الذي يبكي وهو يرى زوجته وابنائه اشلاء امام عينه تنهد بحزن على حاله
تقدم وهو يحاولا ان يواسيه
عبد الرحمن : عظم الله اجرك
ابو علي بوجه مهموم وحزن الدنيا فوق راسه : نطق : اليه مرجعنا وهو نعم النصير
وفي الصباح الذي كان لايزال الناس بجانب بيت ابو علي الذي قصفه طيران (( التحالف)))