قابض الأرواح جيون جونغكوك

انتقام

بعد رفض يونهي لعرض الزواج، اندلع غضب جونغكوك وقرر أنه سيجعلها تندم على قرارها. يشعر بالإحباط والغضب لرفضها، ويقسم أنه لن يترك الأمر هكذا.

يقرر جونغكوك استخدام نفوذه وسلطته كزعيم للمافيا لجعل يونهي تندم على قرارها. يخطط للانتقام منها بطرق مختلفة، سواء عبر الضغط عليها ماديًا أو عبر التهديدات بالعنف.

يعمل جونغكوك بجد لتنفيذ خطته، مستخدمًا كل الموارد التي تحت تصرفه لضرب يونهي وجعلها تدفع ثمن رفضها. يقسم أنه لن يتوقف حتى يرى يونهي تندم على قرارها وتعاني بسببه.

وبينما كانت يونهي تتجول في الشوارع في الساعة التاسعة مساءً، تحت مراقبة حراس جونغكوك، تصبح هدفًا لعملية الاختطاف. يبدأ حراس جونغكوك في مراقبتها بعناية، متنقلين بين الظلال والزوايا المظلمة للحفاظ على سرية العملية.

بينما تقترب يونهي من أحد المناطق المعروفة ببيع المناديل الورقية، يتقدم حراس الاختطاف بهدوء نحوها. يتم تنفيذ العملية بسرعة وفعالية، حيث يقترب أحد أفراد الحراس من يونهي بسرعة ويضع قبضته على فمها، مما يمنعها من  الهرب.

تصبح يونهي محاصرة ومكبلة، ويتم سحبها بسرعة نحو سيارة مظلمة بانتظارها في الزاوية القريبة. تتحرك السيارة بسرعة قبل أن يلاحظ أحد العابرين الاختطاف، وتتجه نحو المكان المخطط لنقل يونهي إليه.

عندما تستيقظ يونهي في القبو، تشعر بالارتباك والذعر لأنها لا تدرك أين توجد ولا ماذا حدث لها. تبدأ في استعادة وعيها تدريجيًا، وتدرك أنها محتجزة في مكان غير مألوف.

تحاول يونهي التحرك، لكنها تجد نفسها مكبلة بالحبال أو الأغلال، مما يجعلها غير قادرة على الفرار. تشعر بالقلق والخوف، وتبدأ في التفكير في كيفية الخروج من هذا الموقف الصعب.

تبحث يونهي حولها في القبو، تحاول البحث عن مؤشرات أو أي شيء يمكن أن يساعدها في فهم ما يحدث وكيفية الهروب. تتذكر المواجهة الأخيرة مع جونغكوك، وتشعر بالقلق بشأن ما قد يفعله لها بعد اختطافها.