إمتـــلاك

9 0 0
                                    

ارجـوا تـخـطي الأخـطـاء الإمـلائـيـة فـضـلا 🦋.
.
.
.
.

يَجلس هذا الهدائ الذي يجري في دمه لامبالاه شعره اشقر طويل بشره حنيطيه العديد من الشامات على وجهه و عين مزدوجة و عين لا جالس على مكتبه مُمسكاً أوراق تخص أعمال المملكه.

وسط الهدوء سمع طرق الباب "ادخل" قال بهدوء و لم يزحزح عينه من على الأوراق دخل الحارس بكل توتر و هلع و عرق على جبهته ثم وقف و انحنى و قال "مولاي لقد اختطفنا الفتاه" رفع عينه من الأوراق و عيناه تشتعل نار.
.
.
.
.

بدأت بفتح جفوني بهدوء أشعر بألم و دوار شديد وجدت نفسي في زنزانة شبه مظلمه كان هناك فتحه صغيره يدخل منها ضوء الشمس و كام الزنزانة بارده اتجهت الي الباب اطرق عليه بكل قوتي و اصرخ "النجده" لم يرد عليِّ احد شعرت بدموعي بدأت تنهمر ومن كثره التوتر اعصابي بدأت ترتجف.

وقفت احاول تنظيم انفاسي و ارفع شعري عن جبيني و عدت الي الارض اجلس انكمش على نفسي و بدأت بالأرتجاف برداً كانت اسناني ترتجف و فجأه و جدت باب الزنزانة يفتح بطريقه همجيه نظرت وجدت شخص طويل يقترب مني دموعي صارت تنهَمر اسرع و بِكاثف.

ظهرت ملامحه في ضوء الشمس وجدته انه الملك ، الملك كيم تايهيونغ "هل انتِ بخير ؟ هل مسك احد بطريقه لا تروق لكي؟" قال لي ثم هززت رأسي يمين و يسار بمعني لا اقترب مني ثم حملني و بالطبع أحبائي القارئات لقد احمرت وجنتاي خجلاً.

كنت انظر إلى ملامحه عن قرب و اقول داخلي ما هذا ؟ ما هذا الجمال؟ هل هو حقا بهذا الجمال ام انني ابالغ؟ و اخيرا وجدته يدخل غرفه و يضعني على سرير ثم وقف في منتصف الغرفه او الجناح حجمها اكبر من الغرفه و صاح على الحارس ثم قال"هؤلاء الأغبياء الحُثاله يتم جلدهم ألف جلده ثم يتم اعدامهم ذابحاً و اذا لم يتم تنفيذ اوامري بالحرف سوف اقطع رقبتك بيدي حسنا؟"

وقف الجندي و التعليم رمقه ثم انحنى و قال "اوامرك مولاي" ثم ذهب ، و عاد نظره لي ثم تجرأت و "هل يمكنني أن أعرف لما انا هنا؟" جلس هلى الكرسي و وضع رجب على الأخرى و قال بهدوء" اسمعي يا انسه ڤيانا انتِ ستكونين إحدى جرياتي المفضله كل ما عليكي هو ان تنفذي أوامر و فقط".
.
.
.

Author pov:

يبدو عزيزاتي ان ملكنا كيم تايهيونغ تسرع قليلا؟! ما رأيكن لكن دعونا نتناقش قليلا.

كيم تايهيونغ لا يعلم شئ عنها سوى اسمها و متجرها فقط!!! لاكن لا يعلم شخصيتها او شخصيات النساء عمتاً.

النساء في العموم لا يفضلن الاوامر و يعشقون العِند و يفضلن النقاش للوصول لِحل وسط (حل مرضي لهن فقط!!**).

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رَحــيقُــها .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن