قصة لودي :
ها نحن ذا مرة أخرى لودي مستلقية على السرير متألمة بعد أن أساء اليها زوج والدتها " لماذا يا أبي؟ لماذا تركتني؟ " قالت وهي تبكي بحرقة حتى نامت
قبل عشر سنوات :
كانت لودي محظوظة بوجود عائلة جميلة, متكونة من أم وأب وهي. كان والديها يحبانها ويدللانها لقد احبتهم كثيرا كانت عائلة سعيدة لكن لاتوجد عائلة مثالية لانه بغض النظر عن مدى جودة والدها و مهما كان لطيفا مع الجميع فان ذلك لم يكن كافيا لامها لان والدها لم يكن مثاليا في نظر أمها الا اذا اخرج عائلته أخيرا من حالة الفقر حسنا لم تكن عائلتها فقيرة الى هذا الحد لم يفتقروا ابدا عندما يتعلق الامر بالمال لم يكن ذلك كافيا لامها فقط انها تريد ان تصبح غنية كان والدها قادرا على التعامل مع والدتها ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة عمل والدها وبغض النظر عن مقدار المال الذي يحصل عليه فهم يعلم ان زوجته لن تكون راضية ابدا. كان والدها محاميا مشهورا ولكن بغض النظر عن مدى نجاحه فلن يكون ذلك كافيا ابدا لشخص لا يعرف كيف يكون راضيا و لا يعرف كيف يكون كذلك.اراد والدها بالفعل التخلي عن أمها ولكن في كل مرة يرا ابنته يقول في نفسه ' كيف يمكنني كسر من يجعلني استمر في العيش في هذه الحياة ' لذلك مهما كانت صعوبة الامر بالنسبة له كان يشعر بالسعادة برؤية ابنته وكم انه يحبها حتى مات. تبين انه أصيب بالسرطان لكنه لم يرغب في الدخول الى المستشفى لانه كان خائفا من انفاق المال الذي أعطاه لامه ولم يخبر أحدا بذلك حتى اودى بحياته, كانت تبلغ من العمر 7 سنوات لكنها بالفعل شعرت بمدى صعوبة وثقل فقدان والدها, ولكن الاسوا لم يأتي بعد, تحتاج والدتها الى العثور على عمل لذلك حاولت بيع لودي لكسب المال لكنها لم تستطع لانها تحت السن القانونية .
_________________✩_________________
قصة وينتو:
تتراقص الرياح والثلج معا في السماء, في رقصة فالس لا تنتهي بينهما. كان الشتاء قد غطى أراضي سيؤول بطبقة ناعمة من الثلج. كان الطلاب يتنقلون حولهم وومض مزيج من الألوان بعد طالبة الصف العاشر في يونسي. ظهرت خصلات شعر سودااء ناعمة من أسفل قبعتها ذات اللون الأزرق الداكن. تم لف وشاح من نفس اللون بسكل مريح حول رقبتها كانت نظراتها تغشى من دفء أنفاسها المتصاعدة من أعماق الوشاح " وينتووووووووووشيي صرخ صوت فوق همهمة الرياح المنخفضة , نظرت وينتو الى الشخص الذي ناداها لترى بانها أية راكضة نحوها لتعانقها بقوة مما أدى لتألم وينتو " أووووه أوني هل جئت بالفعل " أية " نعم صغيرتيي " ضحكوا بهدوء وشقوا طريقهم الى فصولهم والكل ينظر اليهم باعجاب ورغبة في ان يصبحوا اصدقاءهم . نعم كما ترون هذه هي وينتو الفتاة المدللة لعائلتها رغم انها تملك اخ واختا قبلها هذا لا يمنعها من ان تكون مدللة وخاصة وانها البنت الصغيرة لعائلتها . ولدت في عائلة غنية تمتلك شركات متوارثة من الأجداد كانت عائلتها مثالية في نظرها, هي افضل شيء حصلت عليه . لكن الشيء الوحيد الذي تخاف من ان ينكشف وان يفسد عليها سعادتها وسعادة عائلتها هو حبها لابن عدو عائلتها جايهيون تعرف ان جد جايهيون وجدها الذ الأعداء وقد توالت هذه العداوة حتى ابناءهم لذلك تخاف من ان يتم القبض عليها .
_________________✩_________________
قصة رينو :
قبل 8 سنوات
" أنت فتاة وقحة, لم تكوني ابنتي أبدا!! . اتركي هذا المنزل " ثم أخرجها تعثرت وبكيت نهضت من الأرض ومشيت لم تكن تعرف الى اين تذهب ولكنها واصلت المشي حتى وجدت مقهى بجانبه مقعد كان اليل قد حل بالفعل ولم تجد مكان تذهب اليه لذلك جلست على المقعد ونامت. سألها شخص غريب عشوائيا " هل انت بخير؟ ماذا حدث؟ "
كلما تذكرت رينو ماذا حدث لها في الماضي يألمها قلبها وتشعر بحزن شديد, أرادت دائما أن تعرف لماذا طردها والدها من البيت حيث انها عاشت في دار الايتام لثلاث سنوات قبل أن يتم تبنيها من قبل والدان مليونيران لم ينجبا أطفالا لذلك أرادا طفلا يرث مالهم وبعد رئيتهم لرينو بدت له طفلة جميلة ولطيفة ستكون اينة مطيعة ومهذبة ومثالية, صدمت رينو بعد سماعها لهدا الخبر لكنهم فرحت كثيرا وبكت بشدة كانت تضن انها لحالها في هدا العالم الموحش وانها كانت مخظئة لانها ولدت في هذا العالم الى ان جاء هاذان الوالدين الذين شكرتهم كثيراا واحبتهم امثر من أي شخص اخر لدرجة انهم اذا اخبرها ان تموت فستفعل ذلك.
_________________✩_________________
قصة أية وحنين :
" حنين أمسكي " أمسكت حنين الزجاجة بسرعة في الهواء مع ردود أفعال خاطفة جعلت أية تتضاعف من الضحك " يا الهي, يبدو الامر وكانك الفلاش يا حنين " , " لقد رميت السودا و الان لا استطيع فتحها " قالت حنين متذمرة وهي تضع الزجاجة هلى طاولة القهوة قبل ان تلتقط هاتفها مرة أخرى . " أردت ان أرى ما اذا كان في امكانك اللحاق بالسرعة الكافية يا أختى " ضحكت اية وهي تجلس بجانب حنين وتمسك هاتفها هي الأخرى.
حنين و أية أخوتين جنبا الى جنب. برعت أية في كل شيء بيكاسو في الفن و اينشطاين في الرياضيات كانت جيدة في كل شيء كانت ابنة مثالية وقدوة لغيرها و مشغولة في دراستها خاصة وهي على أبواب التخرج من الثانوية وكان الجميع يثني عليها في كل ما تفعله أراد جميع فتيان الثانوية مواعدتها لكنها لم تقبل الى ان طلب منها دويونغ الخروج في موعد فوافقت على الفور طبعا لانها تحبه, من جهة أخرى كانت حنين فتاة مشاكسة لا تحب الدراسة رغم انها ذكية ولا أحد يستطيع التغلب عاى ذكائها تأخذ دائما المراكرز الأولى فالثانوية بدون ان تدرس حرفا واحدا, كانت تكره أي شيء يتعلق بالدراسة و تذهب الى المدرسة بسبب شيء واحد فقط هو رئية تشنلو نعم تشنلو الشخص الذي تحبه لو خيروها بين عائلتها وتشنلو ستختار تشينلو.
_________________✩_________________
YOU ARE READING
شفاء المكسور
Acakالقصة سويتها للمزح انا وصديقاتي ما اربط اي واحد من الايدل لسويتهم مع بعض الايدلز الاناث سويتهم جست عشان التعريف ماعندهم اي علاقة بالقصة القصة عني انا وصديقاتي وجست للمزح لماعجبه لا يكمل مو جابرته وما يجيني احد يتفلسف علي ويوقل وش ذا