)$+--$

370 5 2
                                    

تذكير:
"جونغكوكي تعال ارجوك" كان صوتها مبحوحا وتعبا فتح جونغكوك أعينه بصدمة وخرج من المكتب بسرعة وهو يتجه بسرعة فائقة بالسيارة نحو البيت



يدخل جونغكوك ويصعد مسرعا نحو غرفته ويجد هيونا مستلقيك على السرير ترتجف بشدة عندما تراه تقف وتتجه نحوه بخطوات ثقيلة وتحتضنه بضعف حيث انه أحس بإرتفاع درجة حرارتها يحملها بين ذراعيه ويضعها على السرير ويقيس درجة حرارتها ويجدها 40°درجة يجهز المناشف المبللة ويبدأ بوضعها على رأسها ويغيرها كل وهلة لكن درجة حرارتها لم تنخفض يسأم من محاولته وهو يرتجف خوفا عليها وعلى خسارتها يحملها بسرعة ويتحه بها نحو المستشفى
°•
°•
•°
يصل إلى المشفى يخرجها من السيارة وهو يحملها يمشي بخطوات مسرعة ومبطئة في نغس الوقت كي لايزعجها يدخل إلى المشفى وهو يطالب بحضور الأطباء للكشف عليها .....يأخذها الأطباء ويدخلونها إلى الغرفة بينما جونغكوك يمشي ذهابا وإيابا في رواق المشفى وهو ينتظر أي دكتور يخبره عن حالتها بعد ساعة يخرج الدكاترة من غرفتها ويستدعيه الدكتور سوكجين إلى مكتبه يتبه جونغكوك بقلق وهو يتمنى انه لم يحدث لها شيء يدخل الدكتور سوكجين أولا ثم بعده جونغكوك بغلق الباب خلفه ويجلس على الكرسي ويقول بصوت قلق"أخبرني ماذا جرى لها" يتكأ سوكجين على الكرسي وهو يقلب صفحات ملفاته "فقدت ذاكرتها "فتح جونغكوك عينيه بصدمة وهو غير مصدق كلام الطبيب يخرج من مكتبه بسرعة وهو يتجه إلى غرفتها يدخل ويراها وهي جالسة على السرير تضم ساقيها لصدرها عندما تراه دخل ترفع رأسها وتقول بصوت منخفض وخائف "من ....من انت" يتنهد وهو يضع يده على جبينه يفكر هل يخبرها انه اخوها أم حبيبها لايرد على سٌآلها ويخرج من الغرفة متجها نحو غرفة الاستقبال ليوقع على أوراق خروجها ويعود نحو غرفتها يلبسها ملابسها وهي تعاركه وتمنعه عن لمسها لكنه يتحمل ضرباتها وصراخها ويحملها وهو يخرجها من المشفى وسط ذهول الحاضرين في المشفى من مقاومتها له مع انهم يعلمون أنه أخوها



يركبها في السيارة وهو لايسوق يطلب من السائق بينما هي تقاومه وتقول بين شهقات بكائها "اتركني .....لاتلمسني لااعرفك ....اتركني "يمسك معصميها وهو يمنعها عن ضربها له يخرج من درج السيارة حقنة مخذرة ويحقنها في رقبتها مما جعلها تهدأ وتنام وهو يحضنها بقوة ويقول "آسف ياطائري الصغير ....آسف أنا مجبور على هذا " يتجه بخا نحو المنزل يصعدها إلى الغرفة ويغلق الباب عليها كي لاتتصرف بجنون ويتجه نحو غرفة أبيه



يدخل لغرفة أبيه ويطلب من وقته قليلا ثم يقول وهو يحك على رقبته بقلق" أبي....هيونا فقدت ذاكرتها وأنا أفكر أن لا أخبرها أنني أخوها كي لاتعتاد على شيء غير حقيقي....."
Flash back........................
"اااه أنظري أمامك في الطريق يافتاةليس عليك الركض هكذا في الطريق قد تصدمك السيارة" قال وهو ينزل رأسه نحو الفتاة التي كانت تركض هربا من شيء لايعرفه وعيونها مملوءة بالدموع كانت تبدو بسن الرابعة من عمرها انحنى للاسفل نحوها يمسكها من كتفيها وهي تبكي دون صوت ينظر لعينيها العسليتين "مابك تبكين ملاك مثلك يبكي .....ماذا حصل " تقول بصوت رقيق بين شهاقتها "مديرة ......المتيم تريد ....أن تعيبني...." يقهقه على لعثمتها في الكلام ثم يحمحم كي يتوقف عن تصرفه وضحكه عليها ويقول بصرامة مرة أخرى " احم احم ولماذا تريد أن تبيعك مديرة الميتم أين هي ؟؟" تشير بإصبعها لطريق وتقول "انها في المتيم "  يحملها جونغكوك بين ذراعيه وهي تواصل بكائها في حضنه وهو يهدأها وسط دهشة رجاله وتاي بسبب تغير تصرفاته فهو أول مرة يتصرف بهذا الحنان بسبب فتاة كان يقتل الأطفال والعائلات دون رحمة لكنه الان يحمل فتاة ويساير تصرفاته ويحاول تهدأتها من البكاء ........ بعد عدة أمتار يصل جيون ورجاله ومعه الفتاة الصغيرة يحملها بلطف يدخل دون تردد إلى مكتب مديرة الميتم يقشعر بدن المديرة (الخنزيرة مو المديرة) وتقف بسرعة من كرسيها وتتجه نحوه وهي تحاول إبعاد تلك الفتاة الباكية من أحضانه لكنه تتشبت بقميصه يسحبها جونغكوك من عند مديرة الميتم ثم يقول بصوت اجش"كيف تبيعين طفلة أهذا عمل إنها أمانتك في هذا الميتم " تتلعثم مديرة الميتم وتقول بصوت متقطع " لكن ....لكن ...ياسيدي إن أباها هو من أراد ذلك " تضرب الفتاة على صدر جونغكوك بخفة وهي تمتم "انه ليس أبي أنا لا اعرف أحدا " تخرج المديرة ملفا من درجها وتقدمه لحونغكوك وتقول "سيدي لقد تعرضت لحمى فوق 40°وقد فقدت ذاكرتها لذا ...هي لاتتذكر أحدا "يتنهد جونغكوك وهو ينظر للملاك الصغير بين يديه يفكر لوهلة ثم يقول "كم يريد مقابلها" تترد المديرة لثوان ثم تقول "10آلاف يوان " يخرج جونغكوك شيكا من جيبه ويكتب عليه بعد أن وضع الفتاة على الأرض وهي تتشبت بقدمه وهي حتى لاتصل لمرفقيه بطولها "حسنا خذي هنا يوجد مليون يوان ولاأريده أن يبحث عليها مرة أخرى "تأخذ المديرة الشيك من يده وهي تنحني مرارا وتكرارا له وتتشكره بينما هو يخرج يحس بها تتشبت بساقه  يمسك بقبعة قميصها ويرفعها بوزنها الحفيف ويضعها على صدره وهو يمشي يقول بصوت ليِّن وهو يحس بأنفاسها الساخنة على رقبته " هل أنتي جائعة"  تومأ برأسها بسرعة وهي تهدأ من صوت بكائها وشهقاتها يبتسم للطافتها ويأخذها إلى محل الملابس مختص للأطفال الصغار ىيدخلها طبعا كان المحل من ممتلكاته  يدخل يختار لها الملابس يضعها على الأرض وهي تتشبت بسرواله وهو يشتري ويضع في السلة بعد لحظات يحس بعدم تشبتها بالملابس يبدأ ينادي ". يافتاة....يافتاة ...أين أنتي "ر وهو لايعرف إسمها حتى يتصاعد القلق في صدره لكنها بعد دقائق تظهر أمامها وهي تخرج من كومة الملابس تركض نحوه وتحضن ساقه يختفي قلقه لكن يظهر غضبه يتكلم بحدة وغضب "لماذا ابتعدتي هاااااا"تشهق بخفة من صراخه وهي تمتم بصوت منخفض "آسفة ...آسفة لن آعيدها مرة أخرى " يهز قدمه بخفة وهو يبعدها عنه يمشي عدة خطوات وهو يبتعد عنها ويقول لكي يخيفها "سإتركك هنا لكي تأتي المديرة المتيم وتأخذك " يقول وهو يقلدها في تلعثم كلامها تسقط على الأرض وهي تضم ذراعيها نحو صدرها بشكل مضحك وتبدأ بالبكاء والصراخ داخل المحل "لا اريد أن تأخذني تلك الخنزيرة أرجوك أيها الأرنب الضخم عد لاتتركني "يسمع صراخهاريعود بسرعة نحوها يحملچها وهو يحاول إسكاتها وهو مصدوم من كلمتها -خنزيرة-من أين تعلمت هذا ؟ يغرس رأسها في رقبته وهو يهزها كي يهدأها لكنها تفاجأه وتعضه بقوة على رقبته صارمة على ترك علامة بقت علامة أسنانها الصغيرة على رقبته  مع قطرة من الدماء فيها أما هو فزأر بقوة وهو يتحمل عضتها ويعض على شفتيه ليكتم ألمه ثم يقول وهو يهمس "يالها من طائر مشاكستهدأ هي عن بكائها تمسح على عضتها التي برقبته بأصابعها القصيرة والرقيقة ثم تسحب وجهها نحوه وهي تناظره تقبله بخفة على شفتيه "آسفة أيها الارنب الضخم" نظر لها بصدمة وهو يحس بقضيبه الخفقان داخل سرواله يكاد يمزقه يومأ وهو لايزال بصدمته يهدأ قليلا وهو يمشي بها في الرواق يدخلها لغرفة تغيير الملابس بغير ملابسها ويرتب شعرها بخفة ثم يقف على بعد خطوات منها وهي تقفز بفرح بملابسها ثم يقول "حسنا انتي جاهزة ياطائري الصغير " لترفع هيونا يديها بمعنى إحملني فيحملها جونغكوك وهي تقرص خدوده وتلاعبهم بيديها الصغيرتين بينما هو يمشي بها إلى المطعم وسط همسات الناظرين لهم في الطريق
•°
°•
•°
يدخلون المطعم ثم يجلسها على الطاولة لكنها لاتصل بطوبها رغم جلوسها على الكرسي يحملها بلطف وهو يقهقه على محاولاتها للوصول لسطح الطاولة ويضعها على فخذيه ويبدأ في إطعامها (البيتزا هيهي حبيتها) بعد أن ينتهي من إطعامها يدفع المبلغ ويأخذها إلى المنزل يطلب من الخادمات أن يجهزن غرفة لها وهو يتصل بتاي كي يجهز الأوراق ليسجلها على إسم أبيه أي ستكون أخته (كان يقدر أنه يسجلها كإبنته بس أنا حبيت الرواية كأخوها )

End flash........................................
#




خلص البارت قصير صح جالسة أكتب فيه من 3أيام ثلث أيام والله مااتذكر
تعرفو شو صار لي اليوم كان في عندي بيبي يعني في مرأة ولدت ورمت إبنها أنا اخذته مو رمته يعني أنا عطوني الولد بالمشفى بس طبعا برضاية ماما اعتدت عليه لمدة أسبوع وبابا ماكان بالبيت كان بالشغل وطبعا لما رجع شافو ڨام يصرخ ويقول ماابغاه ابن حرام ببيتي وقذا وقذا وبعدين إجت أمه أخذته وأنا مشتاقة له اتخيلوا ماينام إلا عندي كل يوم اسمعه يبكي بسبب اعتياده علي وهو مايبغى أمه يبغاني انااااا وش اسوي لبابا هاذ وش اسوي له 💔💔💔💔💔💔

little birdWhere stories live. Discover now