وأنا أي الي يخليني أثق فيك؟!
ألتف لها بقلة حيلة نظر لعينيها تحدث بثقة
- أنتِ جربتي كل الطرق الي تنتقمي بيها مني.. أي رأيكِ أنكِ تكوني معايا.
قبل أن تتحدث وتعترض نزل من السيارة وقبل أن يغلق خلفه:
جربي تكونِ معايا... مش هتخسري حاجة وأنتِ ودماغك بقا.
غادرَ بينما هي مالت برأسِها على عجلة القيادة هل تثق به أم تكمل مسريتها في الأنتقام؟
لكنها حقًا لم يتبقى أحد تثق به غيره
هل سيخذلها؟
هل سيكون بجانبها أم سيتركها في منتصف الطريق؟
هل لها من أختيارين!؟
هو بالفعل جرَبت وفعلت كل الحلول ولتجأت لكل معارفها لكن خذلوها.
هل سينتصر سيد القلوب عليهم؟!هل و هل.. كثير من هل يا عزيزي.
سوف ترى بنفسك الأن"البداية" و "النهاية" أيضًا.
••••••••••••♡•••••••••••••••
ملحوظه الاقتباس مفهوش تفصيل لأي حدث ولاه حركه حتى عشان متتحرقش لكن الفصل بيبقا في سرد بالفصحى وحوار بالعامة.
كل أسبوع هينزل بارت هيبقا يوم الخميس الساعه 8
الرواية لسا في الأول والأحداث موضحتش ومش هنخش في القصه على طول لازم نمهد
أن شاء الله تعجبكم💘
أنت تقرأ
في السر والخفاء
General Fictionبلغني أيها الملك السعيد ذو الرأي الرشيد أن هناك حياة يعيشها أشخاص في مدينتنا لكن لم نعرف شيء عن تلك الأشخاص يوجد قصص عديدة لم نؤمن بها ألاَ أذا رأينا. تعودنا يا عزيزي القرئ ان تكون الرواية يوجد بها البطل والبطلة تسير بهم الحياه الي من الصعب إلى السه...