Won't You Shout Happily

part 8: وحيدة مرة اخرى

بعد مرور شهر :-

بيلا في غيبوبة ولم تستيقظ الى الان واونوو الان يجلس بجانبها ويبكي بصمت

بينما الاخوة السبعة لقد جاؤووا في الصباح ولكنهم ذهبوا لانهم سوف يحلون اعمالهم واعمالها

لانو اونوو لم يتركها ولو للحظة منذ شهر وهو ايضا عقله مشوش بسبب ما حدث موت امها وهي الان بغيبوبة لم يبقى احد ليسانده هو بقي وحيد وهمه الوحيد الان ان تستيقظ بيلا

اونوو وهو يبكي بصمت : هيا الن تستيقظي انتي نائمة هنا وانا اتألم من فقدانك وفقدان والدتي هل تعلمي لقد تألمت على فقدانها اكثر من فقدان امي الحقيقية هياا بيلااا استيقظيي لقد اشتقت لك كثييرا انظري ان لم تستيظي سوف انام معك ولن استيقظ ابدا انظري انني اهدد انتي لا تخبين ان يهددك احد ولكنني اهدد وانا اعنيها
هيا بيلاا الم تشتاقي لي ولمغامراتنا هيا استيقظي ولنذهب للشاطىء مثل كل مرة وتبكين وتشكين لي كل حزنك سوف اسمعك جيدا لن افوت كلمة هيا لقد اشتقت لكي .................( استمر بالبكاء بصمت ) بعدها امسك يدها وقال انضري انا هنا اخاك هيا الم تشتاقي لاخاكي هيا بيلا لقد عاهدت نفسي انني لن انتقم لامك الا عندما تستيقظي هيا استيقظي هيا حبيبتي هيا يا روح اخاكي هيا استيقظي .

بعدها نام على يدها من الارهاق

وكان هناك من يشاهده بصمت ويبكي انه تايهيونغ وجونكوك

اجل انتم منصدمون ولكنهم اكثر من تأثر بهذه الحادثة وهم لا زالو لم يتقبلوها ك أخت ولكنهم متأثرين كثيرا لماذا هل اخطأو بحقها ؟ ام انهم اشفقوا عليها ؟ ولكنني اظن انهم اخطأوا بحقها لماذا وكيف سوف تعلمون بعد قليل

كوك : انا نادم على ما فعلناه وبشدة
تاي : ان روحي تتألم كل يوم عليهم الاثنين لقد اخطأنا وبشدة كنا نعلم كم هم متعلقين بامهم وهذا ما فعلناه
واستمروا يبكوا بصمت ويشهقوا من حين لاخر
( هم واقفين عند الباب )
كوك : ارجو ان تسامحنا
تاي : لا اعتقد لن تسامحنا طوالي حياتها لقد دمرنا حياتها بالكامل
كوك : اتمنى فقط ان تستيقظ
تاي : وانا ايضا ، كيف فعلنا ذلك ؟ الا يوجد لدينا قلب
وبدأو يبكون أكثر
بعدها انى اتصال لتاي ليمسح دموعه ويرد على الاتصال
يونغي : اين انت وجونكوك الم اقل لكم ان تهتموا بالصفقة انها بعد نثف ساعة
تاي : اهه قادمون
يونغي : اين كنتم
تاي : عندها
يونغي : انا تسآل لما انتم اكثر من تأثر وحزن عليها وانتم من لم يتقبلها من الاساس !؟؟
تاي : اهه نحن قادمون
واغلق الهاتف ليخبر كوم بأمر الصفقة واتجهوا لمقرهم