part 4

955 68 37
                                    

اولا كبيرة :مبروك العيد ا الاخوان

اولا صغيرة: قراو موراها نتفاهمو على هاد الغبرة 🥲👍

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

ساسلات ديك ليله لي كانت عامره بالمشاعر لادم و أيوب كانو فرحانين انهم دوزو وقت زوين مع بعضياتهم ولاكن فنفس الوقت بقى فيهم الحال انها غادي تكون اخر مره يسهرو مع بعض
فديك الليله
مورى ما بقى ادم معنق أيوب ناض أيوب و هو هاز ادم و بسبب انه ادم ما قيلش بزاف ما كانش صعيب على أيوب انه يبدى يجري بيه فاتجاه البحر ادم غير لتف و شاف أيوب فين كي جري حس بالشمته و شد فيه بجهد و بدا كي غوت : ايووووب ايووووب لا لا عافاك
أيوب : وقف فاش حس بالجسد ديال ادم كي رتاجف استغرب فلول هو بصراحه عمرو شاف ادم كي عوم عارف انه كيبغي  لبحر ولاكن عمرو شافو عام فيه حس أيوب ان الامر جدي و حبس وسط الرمله جلس و بقى معنق ادم ما قال والو غير كي طبطب عليه و كي عنقو
حس بالبرد و ادم كان عاطي ضهرو للبحر ادا ادم غادي يحسب البرد و هو يعنقو ودار عطا ضهرو هو البحر و ادم باقي فحضتنو كي بكي بدرجه هستيريه كي رتاجف و كي شهق و كي غوت بصوت منخفض كانه خايف على شي حاجه أيوب باقي مستغرب ولاكن ما كي دير والو من غير انه كي طبطب عليه و كي حاول يهدنو داز الوقت مورا شي نص ساعه تقريبا أيوب حس بادم ترخى و بلا ما يشوف أيوب عرف انه ادم نعس و هو يهزو بالشويه و جه حطو فطونوبيل شاف انه ادم متمسك بالجاكيطه ديالو بحالا كي حاول يتخبى من شي حاجة انتحب على اللطافه ديالو طبعا هو ما مانعش و حيدها و غطى بيها ادم و مشى لمقعد السائق باش يصوق لدار غير وصل بدار ادم صونى و خرجات
أمينة: سلام أيوب ياكما كابين بأس علاش جيتي دابا
أيوب : راه ادم نعس و بان ليا عيان قلت ا غادي يسافر داكشي علاش جبتو

دازت الساعات بالزربة و ادم فاق تنهد بخفه على داكشي لي طرا و تدكر السباب فالفوبيا ديالو من البحر و نزلات دمعة كاتواسي القلب ديالو لاكنه مسحها قبل ما توصل لحناكو و قرر انه غادي يبدأ حياة جديدة و ينسى الماضي
و هو ما عارفش انه حرفيا غادي للماضي ناض من بلاستو و قادها لاخر مرة قبل ما يسافر لبس بانطوفتو (لي ما عرش شناعي بانطوفا هي نسيت صراحة سميتها بالعربية ولاكن لي ما فهمش يسول🥲👍) و مشى لطواليط غسل وجهو و يديه و موراها نشف و لبس سروال ديال سبور و تريكو نص كم حينتاش الجو شوي سخون و هز جاكيطا ديال أيوب معاه تم تكركب لقا باباه جالس كي تسناه و أمينة باركة كاتطيب لفطور لي كي بغي ادم شافها و قال ليها صباح الخبر و مشى نقز على باباه لي حال يديه باش يعنقو جلس فالحضن ديال باباه و بأس ليه راسو بينما الاخر شد من وجهه و بدا كي بوس فكل شبر فيه وصافي

عيطات ليهم أمينة للفطور و فطروا مجموعين .

حتى سمعو الدقان عند الباب عرفو بلي أيوب لي كي دق داكشي علاش ناض ادم كي جري حل الباب و مع حل ضرب ادم أيوب بتصرفيقة خفيفه حينتاش ما فيقوش البارح باش يزهاو المهم دخل أيوب

بلاستك تحت مني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن