في احد ليالي ديسمبر الباردة والممطرة
داخل ذالك المنزل المترهل يقف الشيطان بملامح جامدة ينضر الى ترك التي تم رميها عند اقدامه
"انها القربان سيدي"
قال والد الفتاة بصوت مجرد من الرحمة ليس وكانه يعطي ابنته قربان الى الشيطان مقابل ان يعطيه بعض القوة
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___________________________________
"ڤيوو صغيري.. اتركني قليل ارجوك"
آليكس قالت وهي تعلم ان ڤي لن ينفذ طلبها
هو معانقها وملتصق بها منذ ان عادت
لهم يومين معا
"لا.. انت لا تعلمين كم انني مشتاق لك"
اخبرها ڤي بصوت مكتوم كونه يدفن راسه بعنقها
"اوه صغيري الطيف مشتاق لي هاكذا اذا ابقى قدر ما تشأء حبيبي"
خرج تايهونغ من الحمام لا يستره سوى بوكسر تقدم يرمي جسده على السرير بجانبهم وعانق آليكس كذالك وتنهد
"عطرك اصبح اجمل بعد الحمل"
قال تايهونغ وهو يطبع قبلات رطبة على عنقها
"اجل هو بسبب صغيرنا امي اخبرتني انني ساكون شهية بنظركما في الفترة القادمة"
اخبرتهما وهي تعبث بخصلات كلاهما
"ياللهي هل ساتحمل حينها؟؟"
ڤي قال وهو يتذمر
"عليك ذالك صغيري"
اخبرته وهي تقهقه مع تايهونغ على تذمره الطيف
. . . . .
"ارجوك لا تفعلي ربما اكون حقا انا رفيقك"
جونكوك اخبر سولي التي تتهرب منه
"اسفة جونكوك ولكن مستحيل ان تكون رفيقي انت لا تملك حتى الرائحة انا فتحت الرابطة بالفعل منذ اسبوع ولو كان انت حقا رفيقي لظهر ذالك ولكن لا انت لست رفيقي ربما رفيقتك حولك وانت لا تراها ابحث عنها بدل الجري خلفي ارجوك"
سولي اخبرته بصراحة تامة كونها ملت من مطاردت جونكوك لها
