استيقظت على صوت منبه هاتفي، اغلقته بغضب كعادتي متجنبة كسره كانا كل يوم اشتري منبه جديد لاني بسهولة اكسره كل صباح،لكن هذا هاتفي وليس منبه غبي، نهظت من مكاني احاول استوعاب اين انا بالضبط، فتحت عيني على مصارعهما عندما تذكرت ما حدث معي البارحة، انا لم اكن احلم، ابتسمت باتساع لاقوم من فراشي وادخل الحمام اغتسلت و غسلت اسناني بينما ادندن و ارقص بسعادة على اغنيتي المفضلة لشاكيرا، عدت الى فراشي ابحث عن هاتفي، ثم قمت بالاتصال على تيلا لكنها لا تجيب، اوه يبدو انها تعبت من ليلة البارحة المسكينة
غيرت ملابسي ثم سرحت شعري على شكل ديل حصان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حملت هاتفي مجددا اقوم بالاتصال على تيلا و مجددا لا ترد ابتسمت عندما تخيلتها هي و فيني بجانب بعض، اخخخ كم سيبدوان لطيفينين اللعنة على تفكيري الوسخ
اخدت البطاقة ثم توجهت نحو الباب للخروج، ربما ساذهب الى غرفتها و اقوم بايقاظها، فتحت الباب للخروج تزامنا مع فتح الباب الذي يقابلني اي انه الخاص بغرفة رودري، اجل لقد كان هو من خرج ايضا، ابتسم لي لابادله قبل ان يغلق الباب و يتجه نحوي الهي سيغمى علي، كم هي جذابة ابتسامته
_صباح الخير_ قال رودريغو لارد عليه
_صباخ الخير، كيف كانت ليلتك_ اجبته بابتسامتي التي لم تغادر شفتي لاغلق الباب دون ان ابعد نظري عنه
_جيدة ماذا عنك_
حسنا في الواقع انا لم انم بسبب تفكيري بك، اخخ لو تستطيع ان تعلم بمقدار اعجابي لك
_انا ايضا شكرا لسؤالك_
_اذا الى اين كنت ذاهبة_ قال بينما بدا بالمشي وقد تبعته امشي بجانبه
_الى تيلا، اتصل بها لكنها لا تجيبني_
_ اخبرني فيني البارحة انه سيقضي الليلة برفقة تيلا لذا..._ صمت بآخر كلامه لانظر له ثم ناظرنا ثم انفجرنا ضحكا