Victoria pov
استيقظت صباحا على أخبار مزعجة
هذا مغرور جاء لزيارتي
" مذا تريد ؟؟ "
" ماذا تقصدين بماذا أريد ، أليس لي الحق في رؤية خطيبتي؟"
" خطيبة قلت ياعيني "
" أمس لقد بحثت عنك كثيرا أين إختفيتي ؟؟ "
" لقد طرت أردت تحليق لذا ذهبت زيارة للسماء أهناك مشكلة في ذالك "
" هههه ماذا في طريقة كلامكي جديدة ؟"
" سيزار ساما "
نظر إليها المدعو وقد أحس ببعض الدغدغة بسبب إسمه
" لننفصل "
...........
"" مذا قلتي ؟؟ "
" أنا أقول لسيادتك لننفصل "
" لماذا ؟ ما سبب ؟ "
" بحقك أتراني غبية ، غسئت أنا أكثر من تعلم بعلاقتك مع
بيلا "" مذا هل تفعلين ذالك بدافع الغيرة إن أردتي مني إنفصال
وتركها سأفعل لذا لا تقولي أشياء كالابتعاد عني "" مقرف لا تجعل من نفسك أضحوكة ليس سبب خيانة
وحده أنا ايضا لم أعد أكن لك مشاعر كسابق أيها الامير
أنا لم أعد أحبك أتفهم " شددت على كلمة أخيرة" نهائيا أنت من بدأ بأمر و أنا سأنهيه أنا من يقرر متى سننفصل اتفهمين "
" فل نكن جديين أنت من كنت تريد دوما إنفصال مذا حدث الان همم ؟؟ تقبل الحقيقة سيزار الفرصة مرة واحدة في العمر إن أضعتها فلن تعوض "
لقد غادر بدون حتى ان يجيبني
* ليس وكأنه يكن لي مشاعر بعد أن إفترقت عنه هو فقط جرح كبريائه الفتاة التي تستمر بملاحقته وقول كلمات غريبة تخبره أنها تريد إنفصال عنه *
" غبي "
_____
" تقول إنفصال هه نهائيا "
* الفرصة مرة واحدة في العمر إن أضعتها فلن تعوض*
كلماتها أصبحت كرنين في أذنه
" إلى مذا تطمحين فكتوريا إلى مذا تحاولين الوصول "
_____
" اللعنة مالذي يحصل لي
أليكس أحضر طبيب حالا"" لقد أخبرتك سيدي أنت جيد تماما وليس بك حتى خدش"
" إذن لما تستمر صورة تلك المدللة في ضهور لي انا متأكد
أنها وضعت لي شيء لتحاول جعلي مختل "" ولقد أخبرتك يا سيدي أن عقلك و جسمك في صحة جيدة "
" إذن لدي حل وحيد لكي أتخلص من هذه مشكلة "
" ماهيا سيدي " قالها وهو خائف طبيعي فرئيسه مختل
" سأقتلها "
" لاااااا لا يمكنك قتل إبنة الدوق سيدي إن فعلت ذالك سيحدث دمار شامل في المملكة "
لكن مع من يتكلم فالبطل مغوار قرر الليلة قبل شروق الشمس ان ينهي حياة فتاة لم تفعل شيء سوى إنقاده
"༼;´༎ຶ ༎ຶ༽ الاميرة السكينة 0"
_______بينما أميراتنا حاليا جالسة في غرفتها تقرأ قصة رومانسية
" القصة لا بأس بها لكن لما هيا درامية اكثر من الازم"
أقول وانا انتحب على وسادتي البطلة مسكينة عانت من طرف عائلتها وتعاني الان من طرف الشريرة
" حسنا أنا أيضا شريرة لذا أنا لن ألعنها "
ثم غلبها النعاس بسبب البكاء بكثرة على موت البطلة وبسبب جنون البطل
أما أرشيدوق جالس على حافة شرفة ينتظر من صاحبة
الغرفة ان تنام' لا افهم لما أنتظرها لكي تنام '
* حسنا أنا لست خائف من أن يعرفوني انني من قمت
بقتلها لكن شيء ما يمنعني حسنا هي بدأت بالامر لقد اصبحت تظهر في دماغي كثيرا*دخل للغرفة بهدوء وتقدم نحو نائمة بصمت
عيناها حمراء
" هل كانت تبكي ؟ "
ثم وجه عيناه نحو قصة التي في يدها حملها وقرأ عنوانها
"-ملكة الدماء- اسم سخيف مثلها تماما "
رمى الكتاب على الارض وحمل سيفه يوجهه نحو عنقها
يتبع
أنت تقرأ
I am the villain of the novel
Fantasyرواية من تأليفي تم تجسيدي في رواية كنت اقرئها في حياتي سابقة في جسد الشريرة فكتوريا هدفي في هذه الحياة ان اعيش مع عائلتي في سلام دون دخول في معركة الأحبة تلك لكن لما شرير الرواية اصبح مهووسا بي " ريا اقسم انكي ان لم تكوني لي فلن تكوني لغيري " ...