part 5

149 13 1
                                    

Victoria pov

استيقظت صباحا على أخبار مزعجة

هذا مغرور جاء لزيارتي

" مذا تريد ؟؟ "

" ماذا تقصدين بماذا أريد ، أليس لي الحق في رؤية خطيبتي؟"

" خطيبة قلت ياعيني "

" أمس لقد بحثت عنك كثيرا أين إختفيتي ؟؟ "

" لقد طرت أردت تحليق لذا ذهبت زيارة للسماء أهناك مشكلة في ذالك "

" هههه ماذا في طريقة كلامكي جديدة ؟"

" سيزار ساما "

نظر إليها المدعو وقد أحس ببعض الدغدغة بسبب إسمه

" لننفصل "

...........

"" مذا قلتي ؟؟ "

" أنا أقول لسيادتك لننفصل "

" لماذا ؟ ما سبب ؟ "

" بحقك أتراني غبية ، غسئت أنا أكثر من تعلم بعلاقتك مع
بيلا "

" مذا هل تفعلين ذالك بدافع الغيرة إن أردتي مني إنفصال
وتركها سأفعل لذا لا تقولي أشياء كالابتعاد عني "

" مقرف لا تجعل من نفسك أضحوكة ليس سبب خيانة
وحده أنا ايضا لم أعد أكن لك مشاعر كسابق أيها الامير
أنا لم أعد أحبك أتفهم " شددت على كلمة أخيرة

" نهائيا أنت من بدأ بأمر و أنا سأنهيه أنا من يقرر متى سننفصل اتفهمين "

" فل نكن جديين أنت من كنت تريد دوما إنفصال مذا حدث الان همم ؟؟ تقبل الحقيقة سيزار الفرصة مرة واحدة في العمر إن أضعتها فلن تعوض "

لقد غادر بدون حتى ان يجيبني

* ليس وكأنه يكن لي مشاعر بعد أن إفترقت عنه هو فقط جرح كبريائه الفتاة التي تستمر بملاحقته وقول كلمات غريبة تخبره أنها تريد إنفصال عنه *

" غبي "

_____

" تقول إنفصال هه نهائيا "

* الفرصة مرة واحدة في العمر إن أضعتها فلن تعوض*

كلماتها أصبحت كرنين في أذنه

" إلى مذا تطمحين فكتوريا إلى مذا تحاولين الوصول "

_____

" اللعنة مالذي يحصل لي
أليكس أحضر طبيب حالا"

" لقد أخبرتك سيدي أنت جيد تماما وليس بك حتى خدش"

" إذن لما تستمر صورة تلك المدللة في ضهور لي انا متأكد
أنها وضعت لي شيء لتحاول جعلي مختل "

" ولقد أخبرتك يا سيدي أن عقلك و جسمك في صحة جيدة "

" إذن لدي حل وحيد لكي أتخلص من هذه مشكلة "

" ماهيا سيدي " قالها وهو خائف طبيعي فرئيسه مختل

" سأقتلها "

" لاااااا لا يمكنك قتل إبنة الدوق سيدي إن فعلت ذالك سيحدث دمار شامل في المملكة "

لكن مع من يتكلم فالبطل مغوار قرر الليلة قبل شروق الشمس ان ينهي حياة فتاة لم تفعل شيء سوى إنقاده

"⁦༼⁠;⁠´⁠༎ຶ⁠ ⁠۝ ⁠༎ຶ⁠༽⁩ الاميرة السكينة 0"
_______

بينما أميراتنا حاليا جالسة في غرفتها تقرأ قصة رومانسية

" القصة لا بأس بها لكن لما هيا درامية اكثر من الازم"

أقول وانا انتحب على وسادتي البطلة مسكينة عانت من طرف عائلتها وتعاني الان من طرف الشريرة

" حسنا أنا أيضا شريرة لذا أنا لن ألعنها "

ثم غلبها النعاس بسبب البكاء بكثرة على موت البطلة وبسبب جنون البطل

أما أرشيدوق جالس على حافة شرفة ينتظر من صاحبة
الغرفة ان تنام

' لا افهم لما أنتظرها لكي تنام '

* حسنا أنا لست خائف من أن يعرفوني انني من قمت
بقتلها لكن شيء ما يمنعني حسنا هي بدأت بالامر لقد اصبحت تظهر في دماغي كثيرا*

دخل للغرفة بهدوء وتقدم نحو نائمة بصمت

عيناها حمراء

" هل كانت تبكي ؟ "

ثم وجه عيناه نحو قصة التي في يدها حملها وقرأ عنوانها

"-ملكة الدماء- اسم سخيف مثلها تماما "

رمى الكتاب على الارض وحمل سيفه يوجهه نحو عنقها











يتبع

I am the villain of the novelحيث تعيش القصص. اكتشف الآن