# سأتي صباحا أنا أحب اللون أحمر لذا عليك إرتدائه وايضا سأحضر معي هدية لذا لا تنسي أن ترحبي بي فكتوريا خاصتي #
" مذا في عقل هذا الرجل بحق جحيم ؟؟"
لازلت للأن لا أستوعب ماحصل هناك لقد إلتقيت بشرير الرواية المخبول طاغية دو دم البارد
بحق جحيم كان وسيم
لكن مذا في لعنته عن مسألة زواج" لم يكن يجب مساعدته عندما رأيت عيناه كان جيب أن يأتيني لحضة إدراك لا يوجد في هذا العالم غيره بعينين حمروان تبا لي "
اااه لن افكر في شيء الان غير النوم
أتى الصباح بسرعة اكثر من ماتوقعت
" ماأمر لوسي بحق الجحيم خمس دقائق اخرى ؟"
" ولا ثانية انتي أخبرتيني أن الارشيدوق مكسمليان سيأتي لزيارتك "
" تبا فقط لو لم أخبرك لم يكن ليحدث كل هذا "
" هيا هيا "
إستيقظت وعيناي لا تزال مغلقة من سينام في حضور صوت لوسي بحق جحيم
" صوتك كالببغاء لوسي انه مزعج "
" هااا صرخت غير مصدقة ألست نفس الشخص الذي أخبرني أن صوتي كالحوريات "
"هييهيهعي"
" لا تضحكي هكذا انستي الكرامة "
تنهدت بصمت وتركتها تحممني
" ما رأيك أنستي في فستان الأزرق إنه جميل سيليق بهذه مناسبة "
" الاحمر "
" مذا ؟؟"
" أحضري ذالك أحمر الذي هناك "
فستان طويل و هادئ دو لون غامق يلتف حول خصره لؤلؤ فضي يضهر كتفيها وبعضا من صدرها
" إختيار جيد أنستي "
إرتديت فستان و رفعت شعري عاليا مع تزيينه ببعض الئالئ لتناسب الفستان ثم ذهبت أنتضر أحمق المجنون
" اليوم علي إنهاء هذه المسخرة "
ويالا العجب وجدت والداي يعلمان بأمر
" هل ارشيدوق ماكسيمليان سيأتي ؟"
" أجل "
" لما لم تخبرينا همم ؟"
" أمس أتيت متعبة ونسيت أمره وعندما تذكرت أتيت لأخبرك لكنني لم أجدك في مكتبك وعندما سألت جاك أخبرني أنك في غرفتك فعرفت حينها أنكما تصنعان لي أخ "
" فكتوريا !! " صرخت فيونا بحرج
" حسنا إقتنعت "
" دوق !! ليس أنت أيضا"
أنت تقرأ
I am the villain of the novel
Fantasyرواية من تأليفي تم تجسيدي في رواية كنت اقرئها في حياتي سابقة في جسد الشريرة فكتوريا هدفي في هذه الحياة ان اعيش مع عائلتي في سلام دون دخول في معركة الأحبة تلك لكن لما شرير الرواية اصبح مهووسا بي " ريا اقسم انكي ان لم تكوني لي فلن تكوني لغيري " ...