part 6

170 11 6
                                    

Véktoria pov

ياإلهي ياإلهي هناك شخص بالغرفة يحمل سلاح موجه لعنقي انا متيقنة أنني ليس لي عداوة مع أي شخص أيعقل أنه داك أمير الفاسق

" أنا أعلم أنك مستيقظة تمثيلك فاشل "

سمعت صوته إنه مؤلوف لذا فتحت عيناي ويال الصدف إنه الشخص الذي سرق قلبي

" إنه أنت واو إنه حقا أنت "

صرخت لكنه أمسكني وطبق يده على فمي

" إنه انا فقط توقفي عن صراخ كالمجانين صوتك مزعج "

" مهلا مذا مزعج ؟؟ هذه إهانة بالغة بحقي ايها الوسيم "

" وسيم ؟ ابتسم بسخرية يبدو أنكي لا تعرفين من أكون أليس كذالك ؟"

" أنت شخص الذي أنقدته ذالك اليوم لكن مذا تفعل هنا هل أتيت لشكري لا داعي له "

" شكرك ههه غبية أنا هنا للتخلص من شياطينك و ألعابك القدرة "

" مهلا أنا مذا فعلت؟ "

" تسألين وتضعين الجهل على وجهك؟ كما لو أنني سأتركك
تفليتي من عقابي"

" مذا تقول واللعنة سابعة عليك ؟"

" ألست من وضع علي تعويذة لكي أتذكر وجهك كلما فعلت شيء "

" ههاهاعا أنت سخيف ههههه ستقتليني لذالك سبب؟"

" أنت قبيحة لذا وجهك يجلب لي الغثيان "

" هاااا( مسكت قلبي)  ق.قبيحة أتقول على هذا جمال أنه قبيح لقد سقطت من عيناي أيها السيد ... "

" أنت حقا لا تعرفين من أكون ؟"

" لا ولم أعد اريد ان أعرف غادر غرفتي حالا "

" مذا ؟"

" لقد أحببتك حقا لكن أنت أهنتني أنا أكره رجال لمغرورين أخرج خارجة غرفتي ، وأيضا لا يمكنك دخول غرفة فتاة في منتصف ليل ذالك يسمى إعتداء "

قالت وهي تجره نحو الشرفة

" لقد أتيت من هنا لذا عد من هنا وداعا "

أغلقت باب شرفة
بينما بقي الاخر متصنم مكانه لا يعلم مذا حدث

Leonard pov

" هل وللتو قامت بطردي أنا لم أستطع حتى مواجهتها

ليونارد الطاغي بارد القلب قد طردته فتاة قصيرة لا يتجاوز طولها المتر وخمسين مذا يحدث للعالم

" لقد أتيت لقتلها لكنها كيف أصيغها إنها ممتعة "

* فكتوريا ديبارك أصبحت مثيرة للإهتمام *

*******

" صباح الخير سي... أوه مابال عيناك هل أنت بخير ؟؟"

" لوسي هل أنا قبيحة "

لقد بقيت تفكر طول الليل بأنها قبيحة

" ماهذا الكلام سخيف أنستي من أخبرك بهذا الكلام غبي ؟؟"

في غرفة الطعام

" ريا عزيزتي هل أنت بخير ؟؟ " الام تسأل الفتاة التي لم
تلمس طعامها وفقد شاردة الذهن

" صحيح فكتوريا هل هناك خطب ما هل أنتي مريضة او تشعرين بتوعك ما ؟"

" لا انا بخير أنا فقط أفكر ؟"

" فيما ماهذا الشيء الذي يجعلك تنسين نفسك؟ "

"أمي هل أنا قبيحة ؟؟"

" أوه ماذا تقولين كيف تقولين عن هذا الجمال قبح أأنت بوعيك حتى من أخبرك بهذا الكلام سخيف "

" أمس لقد راودني حلم فيه شخص ما يقول أنني قبيحة المضهر ؟"

" مذا أنا متأكذة أنه مجرد كابوس سخيف لا داعي للتفكير كثيرا "

" أجل أمي "

" مارأيك صغيرتي بالخروج للتسوق قليلا همم "

" خروج أجل أجل أحب الفكرة أبي "

" جيد لكن أولا أنهي فطورك"

" حاضر "

****

" أي أخبار أليكس ؟"

" حسب ماوردنا من المعلومات أنها لم تنم لليلة كاملة وصباحا بدأت بسؤال الخدم إن كانت قبيحة "

" مذا ؟؟ بفتت هل كلام أمس أثر فيها لتلك الدرجة "

" وعلى مايبدو أنها ستغادر للزيارة المدينة والتسوق ".

" حسنا يمكنك الذهاب "

المجنون وضع خدم ليارقبوها

" بما أنها تقول أنها أحبتني إذن عليها تحمل كلماتها "
قالها وهو ينظر للصورة بين يده

******

" هيا لوسي لما أنت بطيءة ؟؟"

" لقد أخبرتك 160 مرة انت فتاة نبيلة عليك ان تكوني عاقلة ياأنسة وليس صبيانية "

" لا تتكلمي كأمي أرجوك "

" لاكن ياأنستي الكرامة الكرامة"

" أيا يكن هيا لندخل لذالك المطعم "

" حسنا أنستي لكن تمهلي "

" أجل أجل إجلسي هنا "

" لا يمكن لذالك أن يحصل "

" لكن لما ؟"

" كما تري أنني مجرد خادمة ومن عامة الشعب لا يمكنني جلوس مع السيدة في نفس الطاولة "

" اللعنة على من إخترع هذه قوانين ستجلسين حالا ليس بصفتك خادمتي بل بصفتك صديقتي هيا هيا "








يتبع

I am the villain of the novelحيث تعيش القصص. اكتشف الآن