Véktoria pov
ياإلهي ياإلهي هناك شخص بالغرفة يحمل سلاح موجه لعنقي انا متيقنة أنني ليس لي عداوة مع أي شخص أيعقل أنه داك أمير الفاسق
" أنا أعلم أنك مستيقظة تمثيلك فاشل "
سمعت صوته إنه مؤلوف لذا فتحت عيناي ويال الصدف إنه الشخص الذي سرق قلبي
" إنه أنت واو إنه حقا أنت "
صرخت لكنه أمسكني وطبق يده على فمي
" إنه انا فقط توقفي عن صراخ كالمجانين صوتك مزعج "
" مهلا مذا مزعج ؟؟ هذه إهانة بالغة بحقي ايها الوسيم "
" وسيم ؟ ابتسم بسخرية يبدو أنكي لا تعرفين من أكون أليس كذالك ؟"
" أنت شخص الذي أنقدته ذالك اليوم لكن مذا تفعل هنا هل أتيت لشكري لا داعي له "
" شكرك ههه غبية أنا هنا للتخلص من شياطينك و ألعابك القدرة "
" مهلا أنا مذا فعلت؟ "
" تسألين وتضعين الجهل على وجهك؟ كما لو أنني سأتركك
تفليتي من عقابي"" مذا تقول واللعنة سابعة عليك ؟"
" ألست من وضع علي تعويذة لكي أتذكر وجهك كلما فعلت شيء "
" ههاهاعا أنت سخيف ههههه ستقتليني لذالك سبب؟"
" أنت قبيحة لذا وجهك يجلب لي الغثيان "
" هاااا( مسكت قلبي) ق.قبيحة أتقول على هذا جمال أنه قبيح لقد سقطت من عيناي أيها السيد ... "
" أنت حقا لا تعرفين من أكون ؟"
" لا ولم أعد اريد ان أعرف غادر غرفتي حالا "
" مذا ؟"
" لقد أحببتك حقا لكن أنت أهنتني أنا أكره رجال لمغرورين أخرج خارجة غرفتي ، وأيضا لا يمكنك دخول غرفة فتاة في منتصف ليل ذالك يسمى إعتداء "
قالت وهي تجره نحو الشرفة
" لقد أتيت من هنا لذا عد من هنا وداعا "
أغلقت باب شرفة
بينما بقي الاخر متصنم مكانه لا يعلم مذا حدثLeonard pov
" هل وللتو قامت بطردي أنا لم أستطع حتى مواجهتها
ليونارد الطاغي بارد القلب قد طردته فتاة قصيرة لا يتجاوز طولها المتر وخمسين مذا يحدث للعالم
" لقد أتيت لقتلها لكنها كيف أصيغها إنها ممتعة "
* فكتوريا ديبارك أصبحت مثيرة للإهتمام *
*******
" صباح الخير سي... أوه مابال عيناك هل أنت بخير ؟؟"
" لوسي هل أنا قبيحة "
لقد بقيت تفكر طول الليل بأنها قبيحة
" ماهذا الكلام سخيف أنستي من أخبرك بهذا الكلام غبي ؟؟"
في غرفة الطعام
" ريا عزيزتي هل أنت بخير ؟؟ " الام تسأل الفتاة التي لم
تلمس طعامها وفقد شاردة الذهن" صحيح فكتوريا هل هناك خطب ما هل أنتي مريضة او تشعرين بتوعك ما ؟"
" لا انا بخير أنا فقط أفكر ؟"
" فيما ماهذا الشيء الذي يجعلك تنسين نفسك؟ "
"أمي هل أنا قبيحة ؟؟"
" أوه ماذا تقولين كيف تقولين عن هذا الجمال قبح أأنت بوعيك حتى من أخبرك بهذا الكلام سخيف "
" أمس لقد راودني حلم فيه شخص ما يقول أنني قبيحة المضهر ؟"
" مذا أنا متأكذة أنه مجرد كابوس سخيف لا داعي للتفكير كثيرا "
" أجل أمي "
" مارأيك صغيرتي بالخروج للتسوق قليلا همم "
" خروج أجل أجل أحب الفكرة أبي "
" جيد لكن أولا أنهي فطورك"
" حاضر "
****
" أي أخبار أليكس ؟"
" حسب ماوردنا من المعلومات أنها لم تنم لليلة كاملة وصباحا بدأت بسؤال الخدم إن كانت قبيحة "
" مذا ؟؟ بفتت هل كلام أمس أثر فيها لتلك الدرجة "
" وعلى مايبدو أنها ستغادر للزيارة المدينة والتسوق ".
" حسنا يمكنك الذهاب "
المجنون وضع خدم ليارقبوها
" بما أنها تقول أنها أحبتني إذن عليها تحمل كلماتها "
قالها وهو ينظر للصورة بين يده******
" هيا لوسي لما أنت بطيءة ؟؟"
" لقد أخبرتك 160 مرة انت فتاة نبيلة عليك ان تكوني عاقلة ياأنسة وليس صبيانية "
" لا تتكلمي كأمي أرجوك "
" لاكن ياأنستي الكرامة الكرامة"
" أيا يكن هيا لندخل لذالك المطعم "
" حسنا أنستي لكن تمهلي "
" أجل أجل إجلسي هنا "
" لا يمكن لذالك أن يحصل "
" لكن لما ؟"
" كما تري أنني مجرد خادمة ومن عامة الشعب لا يمكنني جلوس مع السيدة في نفس الطاولة "
" اللعنة على من إخترع هذه قوانين ستجلسين حالا ليس بصفتك خادمتي بل بصفتك صديقتي هيا هيا "
يتبع
أنت تقرأ
I am the villain of the novel
Fantasyرواية من تأليفي تم تجسيدي في رواية كنت اقرئها في حياتي سابقة في جسد الشريرة فكتوريا هدفي في هذه الحياة ان اعيش مع عائلتي في سلام دون دخول في معركة الأحبة تلك لكن لما شرير الرواية اصبح مهووسا بي " ريا اقسم انكي ان لم تكوني لي فلن تكوني لغيري " ...