اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بارت 🔞 نار، استمعوا الى الاغنيه مع البارت
---
كان قرص الشمس قد وصل الى نهاية البحر حيث اصبح لونه القرمزي الجميل، ليعلن للجميع عن غيابه و يودعهم لنهايه هذا اليوم
لكن عند العشاق قد بدء يومهم، داخل المنزل الصغير المضاء، اصوات همهمات و امتطاقات، الجو ساخن و لم يهتموا الى التلفاز الذي يعرض فلم و حدث خلف حدث
فصل جونغكوك القبله و نزل بشفتيه نحو عنق تايهيونغ الصافي، لعقه و سحب من جلده داخل ثغره، سبب انين حاد من شفتي تايهيونغ
ابتعد عنه و شاهد منظره الذي يجعله يصل الى اعلى قمة من الاثارة، وجهه المحمر، شفتيه الامعه، جسده الذي لم تبقى قطعه من القماش تستره
خلعوا ثيابهم و بقوا عراة، نهض جونغكوك بجذعه و امسك بجهاز التحكم الخاص بالمدفئه، عدل حرارتها لكي يلائم الجو الذي هم به
"نحن مازلنا في البدايه صغيري، اذا كنت خائف و لم ترغب بذلك اخبرني، ساتوقف"
نفى تايهيونغ براسه و هو ينظر الى حبيبه، رفع يده و استقرت فوق وجنة جونغكوك، ابتسم تايهيونغ اليه و عينيه تتابع حركات الغرابي بتشوق
"انا انتظر هذه اللحظه منذ ان اصبحت لك، اريدها ان تكون خياليه، اعلم لانها اول مرة لي ستكون مؤلمه لكن اريدها لانها معك"
انحنى جونغكوك و التقط شفتي تاي داخل ثغره، يدللهما، امتص السفليه و قضمها، احدث جرح بها، شعر تايهيونغ بطعم الدم في فمه
نظر نحو جونغكوك، و نزلت عيناه الى الاسفل بدون ارادته لتستقر على لباسه الداخلي، كان ضخم، ابتلع تايهيونغ و اعاد انظاره الى وجه الغرابي
تصنم مكانه و ابتلع، لعق شفتيه لرؤية ابتسامة جونغكوك الجانبيه، علم انه يراقب حركاته جيدا، شعر بالخجل و الاحراج
اقترب جونغكوك منه و قبل خدوده المتورده، اغمض عينيه للمشاعر التي تداهمه، يحب كيف يدللهه بالقبل و اللمسات الناعمه، يعامله كأنه زهرة يخشى خدشها
أنت تقرأ
THE JUDGE. TK
Tiểu Thuyết Chung- مكتمله - يتعرض تايهيونغ المتزوج حديثا الى الخيانه من قبل زوجه فيضطر ان يطلب الطلاق يرفع القضيه و يلتقي بالقاضي جيون جونغكوك الذي يعجب بجمال تايهيونغ و رقته و يجبر زوجه على تطليقه ليتقرب هو اليه لوليتا فارق العمر TAEKOOK JUNGKOOK :TOP TAEHYUNG :BO...
