- مكتمله -
يتعرض تايهيونغ المتزوج حديثا الى الخيانه من قبل زوجه فيضطر ان يطلب الطلاق
يرفع القضيه و يلتقي بالقاضي جيون جونغكوك
الذي يعجب بجمال تايهيونغ و رقته و يجبر زوجه على تطليقه ليتقرب هو اليه
لوليتا فارق العمر
TAEKOOK
JUNGKOOK :TOP
TAEHYUNG :BO...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يقود السيارة مسرعا، يريد الابتعاد عن ذلك المكان، لكن ما سمعه من الجالس في الخلف يبكي بصمت، جعله يتوقف جانبا و ينظر اليه
"خذني الى منزل جونغكوك هيونغ، اريد ان ابقى في منزله، ارجوك"
نظر جين نحو شقيقه، عيناه متوسعتان، لايعلم كيف تعلق به في هذه الفتره القليله، لكنه نفذ، اخذه الى منزل جونغكوك و جلسا في السياره ينتظران اتصال او قدوم الغرابي
كان الغرابي جالس يشاهد تعذيب يوهان من قبل رجال الامن الذين اخذهم معه، نامجون لم يتحمل ان يشاهد مايحدث، جلس خارجا ينتظر جونغكوك ينتهي
كان احد يجلسون امام يوهان و مع كل سؤال يكسر احد اصابع يده اليمنى او يخلع احد اضافره، اما الرجل الاخر كان يطفئ السجارة في جسده
"ارجوك.. اعدك.. ل.. لن اقترب من تايهيونغ... اتركوني.. لن افعل"
ابتسم جونغكوك بجانبيه، كان يتوسل لفتره ليتركه، لكنه استمر بتعذيبه ليرمي فكرة ان يؤذي تايهيونغ بعيدا، اقترب منه و امسك وجهه
"انا ايضا اعدك، لو مسست تايهيونغ باي اذى لن اجعلهم ينتظرون، ساجعلهم يمزقون جسدك، اسلمك اليهم يفعلون بك ما يريدون و لن اهتم، اخبرتك سابقا سأتنازل عن القانون و اعاقبك بقانوني "
اشار الى الرجال امامه ليتركوه، بعدما جمع شتات نفسه و مسح دموعه التي ملئت وجنتاه و وجهه اجمع
"هل ترى هذا الهاتف الذي بيدي؟"
رفع انظاره نحو جونغكوك الذي يمسك الهاتف امام يوهان، استغرب لما هذا الهاتف، هو حتى ليس له و لا لتايهيونغ، اماء براسه، لكن ماجعل من الدماء تتجمد في عروقه هو جوابه
"هذا فيه تصويرك الكامل لهذا اليوم، اذا فكرت، انا قلت اذا فكرت فقط ان تسبب الاذى لتايهيونغ، سانشره، و ليس هكذا فقط، فيه صورك و انت عاري تماما، سانشر كل صوره و كل فديو و اكتب عاهر يبحث عن قضيب"
