بعد قرائتي لكتاب "إلبسي واسع"، أُلهمت لفكرة هذه القصة القصيرة، التي تتحدث عن الحجاب و الفتاة بصفة عامة، مع بعض التأشيرات لمواضيع أخرى.
كما تتحدث عن الصحبة الصالحة، و كيف أنه بسببها قد إستطاعت بطلتنا ليان أن تخرج من قاع الوحل المظلم نحو النور.
أتمنى...
و هنا سأعرض لكنَّ صور الكتب التي تحدثت عنها في القصة، أتمنّى أن تطَّلِعن عليها و لو بنظرة خاطفة!.
أقول هذا لأنّي قرأتها، و إستفدت منها، فلم أرغب بالإستفادة وحدي و جِئتُكُنَّ بها.
- الكتاب الأوّل : إلبسي واسع
- الكاتبة : د. إبتسام القاضي
- إن الفتاة الحرة، القوية، الواثقة باللّٰه، لا تحتاج إلى التفريط في فرضية حجابها لتثبت جمالها في غير موضعه الصحيح، خلقنا بغريزة حب الجمال، و على هذا النحو يأتي الجهاد الذي نثاب عليه، فكوني قوية رغم الفتن.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- الكتاب الثاني : لأنك غالية
- الكاتب : عبد المحسن بن محمد الأحمد
- إلى كل من : رضيت بالعفاف مبدأ، و إحتذت بالطهر مسلكا، و إهتدت بالإستقامة منهجا.. فأصبحت جوهرة مصانة، و ألماس بين الناس.
- بعد أن عرفتِ السعادة و رأيت نورها، و تفيئتي ظلها، و ارتويت بمائها، فهلّا تمسكت بها، و سرتِ على طريقها، فابتدئي الآن، و لا تقف خُطاكِ إلّا بأعلى الجنان.
سأضع الرابط الخاص بهذا الكتيّب في التعليقات، عندما تُدخلونه بجوجل عند أول بحث أدخلوه، ستجدون العديد من العناوين، و هنا تبدؤون القراءة.
